من هي وحي لقمان وكيف فقدت بصرها
قالت الدكتوره وحي لقمان :"لما كنت في الابتدائي بدا نظري يضعف .. وفي المتوسط ضعف أكثر .. وكنت أدخل الاختبار ولازم يكون في نووور قوي على الكلام عشان اشوفه .وفي الثانوي اختفى تماما "..وتعود أسباب فقدان بصرها، إلى مرض شديد أصاب عينيها في طفولتها، وسبب تآكل القزحية على مدى 8 سنوات، وببطء حتى فقدت النظر كلية، وأصبحت كفيفة في سن الـ12 عامًا وفقدت بصرها وكسبت بصيرتها.
وهي أخت المحامي الدولي عبدالله فاروق لقمان :: من اي عائلة واسرة وحي لقمان ..من هي وحي لقمان ويكيبيديا أبنائها وزوجها ..قبيلة وحي لقمان .. السيرة الذاتية لوحي لقمان من ذوي الاحتياجات الخاصة.
الدكتورة وحي لقمان ويكيبيديا
د. وحي فاروق لقمان- أول بروفيسور معاقة تحصل على درجة الدكتوراه في المحاماة من جامعة القاهرة.
- عضو من أعضاء هيئة التدريس في قسم القانون بكلية الإدارة والاقتصاد بجامعة الملك عبد العزيز بجدة، ومستشارة في شؤون الطلاب في الجامعة
- عضو هيئة التدريس في القانون بكلية دار الحكمة بمدينة جده – المملكة العربية السعودية
وحي لقمان جنسيتها
- الدكتورة وحي لقمان من محافظة عدن، وهي أخت المحامي الدولي عبدالله فاروق لقمان، المصاب أيضاً بالمرض نفسه وتعمل كاتبة صحفية، في جريدة "الوطن" السعودية
زوج وحي لقمان
إستهلال للسيرة الذاتية :ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدكتورة وحي لقمان من محافظة عدن وهي أخت المحامي الدولي عبدالله فاروق لقمان والمصاب أيضاً بنفس المرض والمنشور سيرته الذاتية يوم أمس على صفحة الكفاءات اليمنية المهاجرة .
تعود أسباب فقدان بصرها، إلى مرض شديد أصاب عينيها في طفولتها وسبب تآكل القزحية على مدى 8 سنوات، وببطء حتى فقدت النظر كلية وأصبحت كفيفة في سن الـ 12
• المؤهلات العلمية :
ـــــــــــــــــــــــــــ
- تخرجت من الثانوية بمعدل عال.
- تخرجت من جامعة الأردن وكانت الأولى على دفعتها، وحققت حلماً في أن تكون محامية .
- حصلت على درجة الماجستير في المحاماة مع مرتبة الشرف من الجامعة نفسها.
- أصبحت أول بروفيسور معاقة تحصل على درجة الدكتوراه في المحاماة من جامعة القاهرة.
مرض وحي لقمان
* الدكتورة قبل أن تصبح كفيفة :ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعود " وحي" بذاكرتها إلى الوراء، وتذكر لنا أول أيامها مع المرض، عندما أصبح نظرها ضعيفاً لدرجة أنها لا تستطيع رؤية السبورة في الصف، رغم أنها كانت تجلس في المقدمة. وهذا ما أثار قلق والديها. ومع أول زيارة لطبيب العيون، عادت إلى البيت بنظارة جديدة. وقد ساعدتها النظارة لفترة ولكنها سرعان ما واجهت المزيد من الصعوبات فيما بعد، خصوصاً عندما تخرج في الليل، حيث لم تكن ترى شيئاً على الإطلاق!! وبدافع القلق والخوف الشديد عليها، وبعد أن أصبحت علامات المرض ملحوظة، ذهب بها والدها إلى لندن، وهناك أخبرهما الأطباء أن حالة ابنتهما قد تسوء حيث أن نظرها سيضعف مع الوقت. وعاد الوالدان إلى المملكة بنفوس محطمة، ولكنهما لم يفكرا في الأسوأ، أن ابنتهما الصغيرة قد تفقد بصرها كلية في المستقبل.
وحي لقمان شاهد
* ذاكرة قوية :ـــــــــــــــــــ
وتتذكر"وحي" رحلاتها المستمرة إلى لندن عندما كانت في الخامسة والسادسة من عمرها، لأجل إجراء الفحوصات وتلقي العلاج. وتقول أنها لمست أثناء ذلك الوقت نوعاً من التغيير في حياتها، وبدأت تدرك أنها مختلفة عن الفتيات الأخريات في سنها. أيضاً فقد كانت تعيش أياماً صعبة، كانت تتوق فيها إلى اللعب مع أقرانها ولكنها كانت عاجزة.. بالإضافة لسماعها تعليقات مزعجة، وأحياناً كانت الزميلات يضحكن عليها عندما تقرأ كلمة بشكل خاطئ أثناء الدرس. ولكنها لم تكن طفلة بائسة، لتلقيها الدعم المعنوي من العائلة وشعورها بحبهم. وفي إحدى تلك الرحلات إلى لندن، عندما أصبحت الرؤية صعبة جداً لـ"وحي"، تلقي الوالدان الأخبار المؤلمة: أنها قد تفقد قدرتها البصرية بعد أشهر قليلة
وتقول: لن أنسى ذلك اليوم ما حييت، ذهبنا لرؤية الطبيب في الصباح، والذي قضى كثيراً من الوقت في الحديث إلى والدي. وفي نفس الليلة، وعندما كان من المفترض أن أنام، سمعت والدي وكأنه يبكي وينتحب. وأتذكر أنني نهضت من سريري وأخذت أسترق السمع من خلف باب الصالة. لطالماً كان والدي بطلاً في عيوني والمثل الأعلى بالنسبة لي. كنت أراه أقوى رجل في العالم، وفوجئت لرؤيته منهاراً لأول مرة. ورغم صغر سني، إلا أنني كنت حكيمة، فتقبلت الواقع المر، وعاهدت نفسي أن لا أجعله يشعر بالحزن والألم لأجلي مرة أخرى. وعاهدت نفسي أن اجعله فخورا بي , وأن أعوضه خيرا بعد كل تلك الدموع قدر استطاعتي
وحدثتنا (وحي) عن طفولتها , أنها كانت طفولة هادئة , وتقول
قبل أن افقد بصري , كنت أحب القراءة , حيث أنني انتمي لعائلة مثقفة ومحبة للعلم , فكانوا يشجعونني على القراءة
* تحدي وإصرار :
ـــــــــــــــــــــــ
على مر السنوات , وكلما شعرت (وحي) أنها محاصرة بالصعوبات في رحلتها إلى النجاح , كانت تفكر في دموع والدها التي تركت أثرا كبيرا في داخلها , فكانت تقوي إرادتها وتحاول الاستمرار في طريقها من جديد. وأخذت في تحدي تلك المصاعب الواحدة تلو الأخرى , وفاءا بالوعد الذي قطعته لنفسها
وتقول: كنت ارفض الشعور بالأسف لحالي , فكنت اعمل جاهدة لأجل النجاح وكان علي التركيز على عملي أكثر
لقد علمتني حالتي الصعبة ان أكون مجتهدة. وبرأيي , يجب على كل انسان مثلي ان يتحلى بالصبر والإيمان ويحاول تحرير نفسه من المشاعر السلبية وإلا فسوف يحطمه اليأس
لم أكن ابكي لعدم قدرتي على النظر , فقد منحني الله القناعة
ولأن والدي كان صحافيا , فقد كان لدي مجموعة من الأصدقاء على قدر عال من العلم والثقافة , وكان البعض منهم يأتي ومعه الكثير من الكتب , واكتسبت منهم حب القراءة والعلم والثقافة
وتتابع قائلة: تعلمت من عجزي أن أكون مـجتهــدة ومعتمدة على ذاتي , فلو اعتمدت على غيري , في انتظار ان ينجزوا لي كل شيء فلن أكون قادرة على الاستمرار في هذه الحياة. كان علي أن اقوي قلبي .. لم يكن هناك مساحة لليأس بداخلي , وأيضا , كنت أكره سماع كلمات الأسف من الآخرين
كنت لا اقبل معاملة خاصة من أي أحد , وبالفعل عملت على ألا يحدث ذلك. وفي الحقيقة , لم أكن أحاول نسيان أو تجاهل إعاقتي , فأنا مؤمنة بقضاء الله وقدره , ولكنني لم أكن أريد أن أكون متخلفة عن الآخرين فقط لأنني حرمت من نظري , فكنت أكافح دائما سعيا الى الكمال
وكإثبات لكونها افضل من أي فتاة أخرى مبصرة , رفضت(وحي) طلب والديها أن تذهب إلى بريطانيا لإكمال دراستها في إحدى المدارس الخاصة بالمكفوفين , حيث أرادت أن تكون قريبة من أصدقائها وعائلتها , وأيضا فقد أرادت أن تثبت أنها لا تحتاج لمعاملة خاصة , فهي تستطيع الاستمرار في طريقها والنجاح كأي فتاة أخرى , ولكن ثمن بقائها هنا لم يكن سهلا , فقد مرت بأوقات صعبة في محاولة للحصول على قبول من قبل المدارس الثانوية , فجميع المداس التي ذهبت إليها لم تقبلها , كان المسؤولون في تلك المدارس , قلقين من تعرضها لبعض المضايقات من الطالبات الأخريات , وأيضا فقد كانوا يعتقدون بأنها ستفشل وبالتالي ستؤثر بشكل سلبي على سمعة مدرستهم
* تميز ونجاح :
ــــــــــــــــــــ
كان التدريس حلما كبيرا وتحقق هذا الحلم للدكتورة(وحي لقمان) وتقول حول ذلك: (أردت ذلك بقوة , فعملت جاهدة لأجل تحقيقه , وكنت أتساءل دوما ما اذا كانت الظروف ستسمح لي بالحصول على فرصة لتحقيق هذا الحلم.ولكنني كنت اسمع صوتا في داخلي يقول لي أنني أصلح لهذه المهنة, وأن اعاقتي لن تقف في طريقي , لذا فقد كنت على قدر كبير من الثقة ولكنني كنت خائفة من عدم حصولي على الفرصة
وعندما تقدمت(وحي لقمان) لجامعة الملك عبد العزيز للتدريس ,عام 1999م شعرت بالضيق في البداية , حيث رحبوا بها , ولكنهم لم يكونوا مقتنعين بها , خوفا من ردة فعل الطالبات تجاه محاضرة كفيفة , كانوا يجهلون ما إذا كانت ستقبل بهذه الحالة وهذا ما كانت تشعر به أيضا
ولكن أثبتت (وحي لقمان) أنها بالفعل امرأة قوية وناجحة , حيث تم قبولها كمحاضرة في الجامعة , وكانت تعمل بشكل طبيعي , وكانت تدرس 4 ساعات في الأسبوع في أول عام دراسي لها , وفي العام الدراسي التالي , ازدادت ساعات العمل الى 16 ساعة
وفي النهاية تقدم د.(وحي لقمان) نصيحة لكل الشباب , قائلة لا تكتفوا بالنجاح لمرة , بل واصلوا لتحقيق المزيد
حاولوا ركوب أعلى درجات السلم , وفي كل مرة تقعون فيها , لا تيأسوا وانهضوا لتعيدوا المحاولة
* إشادة وتقدير :
ـــــــــــــــــــــــ
أحد أهم ركائز الدعم اللامتناهي الذي تشيد به الدكتورة وحي هو ذلك الذي يأتي من نبع أسرتها التي صمدت معها أمام العثرات المؤلمة والمحزنة في مشوار حياتها لتشعر بدفء أناملهم التي كانت تشد على يديها فتمدها بالعزيمة والإصرار وتصبح المستشارة الأولى لهم.
ولا تغيب تفاصيل العالم المتجدد من حولنا عن عيون الدكتورة وحي وذلك من خلال عيون - رحيمة - رفيقتها وسكرتيرتها والتي لازمتها لأكثر من عشرين عاماً تنقلت معها في سفرها وعانت تبعات الغربة خلال دراستها في الخارج وتصفها بالقريبة جداً لنفسها.
تسعد الدكتورة وحي بعبارة كتبت عنها تضمنت الآتي: (عندما تلتقي د.وحي لا تشعر أنها فاقدة للبصر )
• شعور محزن :
ــــــــــــــــــــ
أكثر ما يحزنها عدم التقدير لفاقدي البصر في العالم العربي بشكل عام، لأنه يحتاج الدعم من أسرته ومجتمعه لأننا في أمس الحاجة بأن يكون لدينا عدد كبير من فاقدي البصر داخل أفراد المجتمع لإثبات وجودهم بعد أن يكونوا قد نالوا الثقة والتشجيع.
• حلم مستقبلي :
ـــــــــــــــــــــــــ
تحلم الدكتورة وحي لقمان بأن تنهي أبحاثها للحصول على درجة علمية تضاف لرصيدها الأكاديمي.
السيرة الذاتية
المؤهــلات:
- الدكتوراه من كلية الحقوق – جامعة القاهرة – مصر 1998م بتقدير جيد جداً مع التوصية بتبادل الرسالة، التخصص العام القانون الخاص – التخصص الدقيق القانون التجاري.
- الماجستير من كلية الحقوق، الجامعة الأردنية، عمان 1992 بتقدير امتياز، التخصص العام القانون الخاص – التخصص الدقيق القانون المدني.
- بكالوريوس من كلية الشريعة والقانون، جامعة صنعاء 1986 بتقدير ممتاز.
العمل والخـبرات:
- قرار التكليف بالإشراف على قسم القانون في كلية الأعمال في رابغ جامعة الملك عبدالعزيز مايو 2015م.
- صدور قرار التعيين في كلية الأعمال برابغ جامعة الملك عبدالعزيز في جمادى الأول 1436هـ الموافق مارس 2015م.
- التدريس في كلية الأعمال برابغ – جامعة الملك عبدالعزيز من 2012 إلى الأن.
- تخريج أول دفعة طالبات بقسم القانون بكلية دار الحكمة – جدة قي 20 يونيو 2011.
- إعداد المنتدى القانوني السنوي الأول بدار الحكمة – جدة في 15 مايو 2011.
- رئيس قسم القانون في كلية دار الحكمة سبتمبر 2008 إلى 2012.
- أول عضو هيئة تدريس في برنامج القانون في كلية دار الحكمة 2008 إلى سبتمبر 2012.
- رئيس لجنة المناهج الكاملة للخطة العلمية لبرنامج القانون في كلية دار الحكمة 2004 إلى 2006م.
- التدريس في كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الملك عبد العزيز – جدة – من 1998 إلى سبتمبر 2008.
- أول مستشارة قانونية لعميدة قسم الطالبات بجامعة الملك عبد العزيز بجدة ابتداء من 2000م إلى 2005م.
- عضو في اللجنة التأديبية في للطالبات الطالبات جامعة الملك عبدالعزيز من 2000 إلى 2005م.
- عضو في مكتب ذوي الاحتياجات الخاصة لشئون الطالبات من 2003 إلى 2005م.
- عضو في مجلس الأمناء لمركز خديجة بنت خويلد التابع للغرفة التجارية الصناعية بجدة 2004م .
تم تدريس المواد التالية في كل من جامعة الملك عبدالعزيز وكلية دار الحكمة الأهلية بجدة:
- الحقوق العينية
- مبادئ القانون.
- القانون التجاري.
- التحكيم التجاري.
- قانون الإثبات.
- مصادر الالتزام.
- أحكام الالتزام.
- العقود التجارية وعمليات البنوك.
- الملكية الصناعية والتجارية.
- القانون الإداري.
- القانون الصحي.
الندوات والمحاضرات:
- محاضرة في برنامج ملتقى ميلاد بتاريخ 12 مارس 2016م.
- محاضرة ألقيت في مجلس أسرة بن محفوظ في مارس 2010م.
- المتحدث الرسمي في محاضرة بكلية دار الحكمة من 10 إلى 12 نوفمبر 2008م .
- محاضرة ألقيت في مدارس جدة الخاصة في 2008.
- محاضرة بعنوان "قضايا قانونية تهم المرأة" في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة في 1/11/1425هـ.
- محاضرة ألقيت في الملتقى الثقافي السعودي في 30/3/2004م حول "الحوار الوطني لحقوق المرأة" – الغرفة التجارية الصناعية بجدة.
- محاضرة ألقيت في مدارس السليمانية بجدة بتاريخ 1/2/1422هـ بعنوان "كيف تحمي المرأة حقوقها من الضياع".
- محاضرة ألقيت في البنك السعودي البريطاني بجدة في 24/8/1421هـ بعنوان "كيف يمكن للمرأة البدء في عمل تجاري".
- محاضرة ألقيت في كلية دار الحكمة بجدة بتاريخ 18/8/1421هـ بعنوان "احكام الوكالة".
- ندوة بعنوان "حول منع الاتجار بالمواد المخدرة واستعمالها" في 27/1/1421هـ عن فعاليات الدورة السادسة للتوعية بأضرار المخدرات – جامعة الملك عبدالعزيز.
- محاضرة بعنوان (استثمار المرأة السعودية في الشركات) في 11/1/1421هـ - جامعة الملك عبدالعزيز.
دورات/ مؤتمرات/منتديات:
- المساهمة في الحوار الوطني السعودي في دورته السابعة أكتوبر 2013م.
- دورة العلامات التجارية والمنافسة غير المشروعة في كلية طلال أبو غزاله لإدارة الأعمال – الجامعة الألمانية الأردنية في عمان، من 26/6 إلى 7/7/2011م.
- دورة بعنوان حق المؤلف و الحقوق المرتبطة به في معهد الملكية الفكرية من 25 إلى 29 ابريل 2010 بكلية طلال أبو غزالة بعمان – الجمهورية الأردنية.
- دورة خطوات إعداد البحث العلمي بكلية دار الحكمة بتاريخ 16 يونيو 2010 باللغة الإنجليزية.
- حضور منتدى مشاركة المرأه السعودية في التنمية الوطنية بمناسبة الذكرى السادسة لتأسيس مركز السيدة خديجة بنت خويلد بجدة بتاريخ 28 نوفمبر 2010.
- الدورة الخامسة عشر لإعداد المحكمين العرب [التحكيم و الملكية الفكرية في إطار منظمة التجارة العالمية] في جمهورية مصر العربية – الغردقة من 21 إلى 24 أبريل 2009.
- دورة توصيف المادة لـNCAAA بكلية دار الحكمة بتاريخ 16 يونيو 2009 (باللغة الإنجليزية.
- دورة التقويم الفعال لأداء الطالبات بكلية دار الحكمة من 5 إلى 7 اكتوبر 2009 (باللغة الإنجليزية)
- المساهمة بورقة عمل ببحث في الأسبوع السعودي-اليمني بجدة "اليمن ودول الخليج – رؤى مشتركة وعلاقات جيدة" في 22/2/2008م.
- دورة كيفية تطوير أساليب التدريس بكلية دار الحكمة بجدة في تاريخ 17 نوفمبر 2008 (باللغة الإنجليزية).
- حضور برنامج التخطيط الاستراتيجي لكلية الاقتصاد والإدارة في 14-15 ربيع الأول 1427هـ الموافق 12-13 أبريل 2006م.
- حضور دورة "بناء الاختبارات وتضخم الدرجات" في جامعة الملك عبدالعزيز 3-5/3/1426هـ
- المشاركة في اللقاء السنوي الأول للشبكة القانونية للنساء العربيات بعمان الأردن 16-18 يوليو 2005م.
- حضور المنتدى الاقتصادي بجدة لعامي 1424هـ و 1425هـ الموافق 2003/2004م.
- المشاركة بورقة عمل في منتدى التوظيف الذي نظمته الغرفة التجارية الصناعية بجدة عام 1424هـ الموافق 2003م.
الأبحاث المنشورة:
1- بحث "المسؤولية الاجتماعية للشركات في القانون السعودي" في مجلة كلية القانون للعلوم القانونية والسياسية مقبول للنشر في 25/9/2016م.
2- بحث "الجوانب القانونية لإبرام العقود الإلكترونية" مقبول للنشر في مجلة التواصل – نيابة الدراسات و البحث العلمي – جامعة عدن – الجمهورية اليمنية.
3- بحث "الحماية القانونية للعلامة التجارية المسجلة" منشور بمجلة القانون و الاقتصاد في العدد الثمانون – 2008.
4- بحث "آلية حل المنازعات المصرفية بالتحكيم التجاري – دراسة في نظام التحكيم السعودي مع الإشارة إلى بعض التشريعات والاتفاقيات الدولية" منشور بمجلة اتحاد الجامعات العربية للدراسات والبحوث القانونية في العدد 19-20 (أبريل/أكتوبر 2004).
5- بحث "تشجيع الاستثمار في ظل نظام الاستثمار الأجنبي" منشور بمجلة القانون في العدد الحادي عشر – أكتوبر 2003م.