فيديو HD لجنازة سليماني , وحشود غفيرة تشارك في تشييع جنازة قائد فيلق القدس قاسم سليماني, خامنئي يؤم جنازة قائد فيلق القدس سليماني في طهران والآلاف من الإيرانيين يحتشدون في طهران للمشاركة في جنازة "سليماني " وابنته تحذر أمريكا من يوم أسود اسباب وفاة قاسم سليماني قائد فيلق القدس .. موعد تشييع جنازة ومكان الصلاة علي دفن قاسم سليماني والتعازي اوقات العزاء.. من هو والسيرة الذاتية لقاسم سليماني ويكيبيديا أبنائه "زينب سليمان" وزوجته وشيع الإيرانيون صباح اليوم السبت، جنازة قاسم سليمانى القائد بالحرس الثوري الذي قُتل في ضربة أمريكية بطائرات مسيرة فى العراق، وقاد الزعيم الأعلى الإيرانى آية الله علي خامنئى المصلين اليوم الاثنين، في صلاة الجنازة، وشارك في صلاة الجنازة مسؤولون كبار من بينهم الرئيس حسن روحانى. وعرض التلفزيون الرسمي لقطات تظهر مشاركة حشود كبيرة ,وقالت زينب سليمانى فى كلمة بثها التلفزيون الرسمى "أيها المعتوه ترامب لا تعتقد أن كل شيء قد انتهى باستشهاد والدي".
إحدى أكبر الجنائز في التاريخ وطهران تودع سليماني ؛بأكبر جنازة منذ تشييع الخميني ،وملايين الإيرانيين يودعون قاسم سليماني في جنازة مهيبة , وخامنئي يؤم صلاة الجنازة على جثمان قاسم سليماني في جامعة طهران ,وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورا ومقاطع فيديو من مراسم التشييع التي أقيمت بالعراق للواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
ابنة سليمانى
الجنازة
العاصمة الايرانية
المرشد الاعلى
جنازة قائد فيلق القدس
جنرال الحرس الثورى يبكي سليمانى
راية الثأر
شوارع العاصمة الايرانية
شوارع طهران
صلاة الجنازة
طهران
كبار رجال النظام
كبار رجال ايران يؤدون صلاة الجنازة
مسئولى طهران
مصلى طهران الكبير
مصلى طهران داخل جامعة طهران
نعش سليمانى
نعش قائد فيلق القدس الايرانى
نعوش القتلى
نعوش قتلى الحشد الشعبى العراقى
نعوش قتلى الغارة الامريكية
صور إيران تشيع جنازة قائد فيلق القدس قاسم سليمانى

سليمانى كان أكبر جنرال إيرانى تولى مهام فيلق القدس الذراع الخارجى لطهران والمسئول عن العمليات الأمنية والاستخباراتية الأخطر خارج الحدود الايرانية، وكان بمثابة كنزا استراتيجيا لإيران حيث عمل منذ توليه هذا المنصب فى 1989، على تنفيذ أجندة طهران السياسية فى الخارج، وانخرط فى المعارك الدائرة فى العراق وسوريا منذ 2011، وقاد ميليشيا غير نظامية موالية إلى طهران لملاحقة داعش منافسا التحالف الدولى، مد من خلالها نفوذ طهران، وهدد المصالح الأمريكية فى الشرق الأوسط وكافأه المرشد الإيرانى بتقليده أرفع وسام "وسام ذو الفقار" فى 2019.
وعلى خلفية التوتر الامريكى الايرانى، يعقد حلف شمال الأطلنطي اليوم الاثنين، اجتماعًا استثنائيًا فى بروكسل، لبحث الأزمة بين واشنطن وطهران، بعد مقتل قاسم سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني ، ولقيا قاسم سيلمانى وأبو مهدي المهندس القيادى فى الحشد الشعبي مصرعهما فى قصف أمريكى استهدف سيارتهما فى العراق الجمعة.
وكان حسن دهقان، المستشار العسكرى للمرشد الأعلى بإيران، قال إن رد بلاده على مقتل اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني سيكون عسكريا بالتأكيد، وأنه سيكون ضد مواقع عسكرية، جاء ذلك في مقابلة لدهقان مع شبكة CNN الإخبارية من طهران، حيث قال: "دعني أقول لك أمرا واحدا، قيادتنا أعلنت رسميا أننا لم نسع أبدا للحرب ولن نسعى لها، الأمريكيون هم من بدأوا الحرب وعليهم قبول ردود الفعل المناسبة على أعمالهم".
جنازة سليماني .. المعنى والمغزى
وتابع قائلا: "الأمر الوحيد الذي يمكنه إنهاء هذه المرحلة من الحرب هو أن يتلقى الأمريكيون ضربة مساوية للضربة التي قاموا بها وبعدها عليهم ألا يسعوا إلى تجديد الدورة".


ديانة قاسم سليمانى
الاسلام



















قاسم سليماني ويكيبيديا
اللواء قاسم سليماني (بالفارسية: قاسم سلیمانی) (11 مارس 1957 - 3 يناير 2020) كان عسکريا إيرانيا وقائدا لفيلق القدس من 1998 خلفاً لأحمد وحيدي حتی مقتله. وهي فرقة تابعة للحرس الثوري الإيراني والمسؤولة أساسا عن العمليات العسكرية والعمليات السرية خارج الحدود الإقليمية. وهو من قدامى المحاربين في الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات، خلال الحرب العراقية الإيرانية، قاد فيلق 41 ثار الله (وهو فيلق محافظة كرمان).في 24 كانون الثاني/ يناير 2011 رقيت الرتبة العسكرية لقاسم سليماني من عقيد إلى لواء بواسطة قائد الثورة الإيرانية علي خامنئي. كان سليماني نشطا في العديد من الصراعات في بقية أنحاء الشرق الأوسط، وخاصة في العراق والشام، مع الحفاظ على مستوى منخفض. وكانت أساليبه مزيجا من المساعدة العسكرية للحلفاء الأيديولوجيين والدبلوماسية الإستراتيجية الصعبة. وقد قدّم منذ فترة طويلة مساعدات عسكرية للشيعة والجماعات الكردية المناهضة لصدام في العراق وحزب الله في لبنان وحركة حماس في الأراضي الفلسطينية. في عام 2012، ساعد سليماني في دعم الحكومة السورية، خلال الحرب الأهلية السورية. كما ساعد سليماني في قيادة قوات الحكومة العراقية والحشد الشعبي المشتركة التي تقدمت ضد الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) في 2014-2015. صُنف سليماني من قبل أمريكا كداعم للإرهاب.
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
(بالفارسية: قاسم سُلیمانی) | |||||||
![]() قاسم سليماني سنة 2019 | |||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 11 مارس 1957[1] قناة ملك، كرمان | ||||||
الوفاة | 3 يناير 2020 (63 سنة)[2][3] بغداد[2][4] | ||||||
سبب الوفاة | ضربة جوية[4] | ||||||
مواطنة | ![]() ![]() | ||||||
اللقب | الحاج قاسم، قائد الظل، الجنرال | ||||||
مناصب | |||||||
قائد فيلق القدس (2 ) | |||||||
في المنصب 1998 – 2020 | |||||||
| |||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | عسكري، وضابط | ||||||
اللغات | الفارسية، والعربية | ||||||
الخدمة العسكرية | |||||||
الولاء | إيران | ||||||
الفرع | الحرس الثوري الإيراني | ||||||
الرتبة | لواء | ||||||
القيادات | فيلق القدس (1998–2020) وحدة ثأر الله الحادية والأربعين | ||||||
المعارك والحروب | حرب الخليج الأولى، والتمرد الكردي في إيران 1979، وعصيان الحزب الديمقراطي الكردي في إيران، والحرب الأهلية العراقية، والحرب الأهلية السورية، وحرب لبنان 2006، والصراع في جنوب لبنان، وحرب أفغانستان، وصراع إسرائيل وإيران بالوكالة | ||||||
الجوائز | |||||||
![]() ![]() |
ولد سليماني في 11 مارس 1957م في قرية قَناة مَلِك من توابع مقاطعة رابر بمحافظة كرمان في إيران.وعمل في شبابه عامل بناء ليساعد أباه على سداد ديونه، وبعد نجاح الثورة الإسلامية في إيران التحق بحرس الثورة الإسلامية في أوائل عام 1980م.شارك في الحرب العراقية الإيرانية منذ بدايتها وقاد فيلق 41 المسمى بثأر الله وهو فيلق محافظة كرمان خلال الحرب. ثم رُقي ليصبح واحدًا من بين عشرة قادة إيرانيين مهمين في الفرق الإيرانية العسكرية المنتشرة على الحدود. في 1998م عُيّن قائداً لفيلق القدس في الحرس الثوري خلفًا لأحمد وحيدي. وفي 24 يناير/كانون الثاني 2011 رُقي من رتبة عقيد إلى لواء. قتل ليلة الجمعة الموافق 3 يناير 2020 باستهداف مطار بغداد بطائرات مسيرة.
مهنة وأنشطة
انضم سليماني إلى الحرس الثوري في عام 1979 بعد الثورة الإسلامية، التي شهدت سقوط الشاه وتولى آية الله الخميني السلطة. وذكر أن تدريبه كان ضئيلا، لكنه تقدم بسرعة. في وقت مبكر من حياته المهنية كرجل حراسة، كان متمركزا في شمال غرب إيران، وشارك في قمع انتفاضة كردية انفصالية في مقاطعة أذربيجان الغربية.
في 22 سبتمبر 1980، وبعد إطلاق الحرب الإيرانية العراقية (1980-1988)، انضم سليماني إلى ساحة المعركة بصفته قائد شركة عسكرية، تتألف من رجال من كرمان الذي جمعهم ودربهم شخصيا. وسرعان ما حصل على سمعة الشجاعة، وارتقى من خلال الرتب بسبب دوره في العمليات الناجحة في استعادة الأراضي التي احتلها العراق وأصبح في نهاية المطاف قائد فرقة 41 ثار الله وهو فيلق محافظة كرمان في حين لا يزال في العشرينات من عمره، وكان يشارك في معظم العمليات الرئيسية. وكان عموما متمركزا في الجبهة الجنوبية. وقد أصيب بجروح بالغة في عملية طريق-القدس. وأشار في مقابلة أجريت في عام 1990 إلى عملية فتح المبين بأنها من أفضل العمليات التي شارك فيها ولا تنسى أبدا، نظرا للصعوبات التي واجهها بعد النتيجة الإيجابية. كما شارك في قيادة وتنظيم بعثات الحرب غير النظامية داخل العراق قام بها مقر رمضان. وعند هذه النقطة أقام السليماني علاقات مع القادة العراقيين الأكراد ومنظمة بدر الشيعية، وكلاهما عارضا الرئيس العراقي صدام حسين.
بعد الحرب، خلال عقد التسعينيات، كان قائد الحرس الثوري الإسلامي في مقاطعة كرمان. وفي هذه المنطقة، القريبة نسبيا من أفغانستان، يصدر الأفيون الذي يزرع في أفغانستان إلى تركيا وإلى أوروبا. وساعدته تجربته العسكرية على اكتساب سمعة جيدة كمقاتل ناجح ضد تهريب المخدرات.
وفي 1998 تم تعيينه قائدا لقوة قدس في الحرس الثوري خلفا لأحمد وحيدي وهي وحدة قوات خاصة للحرس الثوري الإيراني، ومسؤولة عن عمليات خارج الحدود الإقليمية..
قيادة قوة القدس
التاريخ الدقيق لتعيينه قائدا لقوة القدس في الحرس الثوري الإيراني ليس واضحا، إلا أنّ علي آلفونه يذكر أنه بين 10 سبتمبر 1997 و 21 مارس 1998. وكان يعتبر أحد الخلفاء المحتملين لمنصب قائد الحرس الثوري الإيراني، عندما ترك الجنرال يحيى رحيم صفوي هذا المنصب في عام 2007. في عام 2008، قاد مجموعة من المحققين الإيرانيين الذين يبحثون عن وفاة عماد مغنية. وساعد سليماني في التوصل إلى وقف إطلاق النار بين الجيش العراقي وجيش المهدي في مارس 2008.
وعقب هجمات 11 سبتمبر 2001، توجه ريان كروكر، وهو مسؤول رفيع المستوى بوزارة الخارجية الأمريكية، إلى جنيف للقاء الدبلوماسيين الإيرانيين الذين كانوا تحت إشراف سليماني بهدف التعاون لتدمير طالبان التي استهدفت الشيعة الأفغان. وكان هذا التعاون مفيدا في تحديد أهداف عمليات القصف في أفغانستان وفي القبض على عناصر القاعدة الرئيسية، لكنه انتهى فجأة في يناير 2002 عندما سمى جورج دبليو بوش إيران كجزء من "محور الشر" في خطابه عن حالة الاتحاد.
في 24 يناير 2011، تمت ترقية سليماني إلى اللواء من قبل المرشد الأعلى علي خامنئي. يوصف خامنئي بأنه على علاقة وثيقة معه، ودعا سليماني "شهيدا حيا".
ووُصف سليماني بأنه "المنفذ الوحيد الأقوى في الشرق الأوسط اليوم" والاستراتيجي العسكري الرئيسي والتكتيكي في محاولة إيران لمكافحة النفوذ الغربي وكذلك "أقوى مسؤول أمني في الشرق الأوسط".
ووفقا لبعض المصادر، فإن سليماني هو الزعيم والمعماري الرئيسي للجناح العسكري لحزب الله الشيعي اللبناني منذ تعيينه قائدا لفيلق القدس في عام 1998.