القائمة الرئيسية

الصفحات

Ads by Google X

سيبروكسازون ~ اسباب وعلاج افرازات الاذن المستمر والرائحة الكريهة

معظم اطباء الانف والاذن والحنجرة  يصفون قطرة سيبروكسازون ومضاد حيوي جينكيستار لعلاج اصابة الاذن بميكروب يؤدي الي التهابات الأذن.
اسباب افرازات الاذن..سبب افرازات الاذن المستمر..اسباب وعلاج إفرازات الأذن.. علاج الرائحة الكريهة للاذن ..الأذن الوسطى  (Middle ear) هي منطقة صغيرة جدا, موجودة في داخل الأذن، خلف طبلة الأذن (الغشاء الرقيق نصف الشفاف بيضاوي الشكل الذي يفصل بين الأذن الوسطى والأذن الخارجية - Eardrum). التهاب الأذن الوسطى قد يظهر عندما تدخل إليها جراثيم مصدرها من الأنف والحلق. 

أعراض التهاب الاذن

العَرَض المركزي الأبرز في التهاب الأذن الوسطى هو ظهور الآلام في الأذنين، والتي قد تكون آلاما خفيفة أو قد تصل إلى درجة من الحدة لا تُحتمل. وغالبا ما يثير التهاب الاذن لدى الأطفال، الصغار منهم والرضع،  كما يميلون للشعور بالضيق وعدم الراحة والعصبية، فضلا عن اضطرابات في النوم وارتفاع درجة حرارة الجسم (الحمى). 



تشمل عوامل خطر الإصابة بعدوى الأذن:
  • العمر. الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر وسنتين يكونون أكثر عرضةً للإصابة بعدوى الأذن بسبب حجم وشكل أنابيب النَّفير، ولأن أجهزتهم المناعية لا تزال في مرحلة النمو.
  • مجموعات رعاية الأطفال. الأطفال الذين يُعتنى بهم في مجموعات رعاية الأطفال يصبحون أكثر عرضةً للإصابة بنزلات البرد وعدوى الأذن من الأطفال الذين يمكثون في المنزل. يتعرَّض الأطفال في مجموعات رعاية الأطفال لمزيد من العدوى، مثل نزلات البرد.
  • الإرضاع. يكثر إصابة الأطفال الذين يشربون من زجاجة الرضاعة، خاصةً في وضع الاستلقاء، بعدوى الأذن مقارَنةً بالأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية.
  • العوامل الموسمية. تشيع عدوى الأذن أكثر أثناء الخريف والشتاء. فقد يكون الأشخاص المصابون بالحساسية الموسمية أكثر عرضةً للإصابة بعدوى الأذن عندما ترتفع نسبة حبوب اللقاح.
  • تلوث الهواء. يمكن أن يزيد التعرض لدخان التبغ أو ارتفاع مستويات تلوث الهواء من خطر الإصابة بأمراض الأذن.
  • سكان ألاسكا الأصليين. تشيع عدوى الأذن بين سكان ألاسكا الأصليين.
  • الحنك المشقوق. قد تؤدي الاختلافات في بنية العظام والعضلات لدى الأطفال المصابين بالحنك المشقوق إلى صعوبة تصريف أنبوب النَّفير.

المضاعفات

لا تتسبَّب غالبية التهابات الأذن في مضاعفات طويلة الأجل. ولكن يمكن أن تتسبب التهابات الأذن المتكررة في مضاعفات خطيرة:
  • ضعف السمع. إن فقدان السمع الخفيف الذي يظهر ويزول، من الحالات الشائعة التي تحدث مع التهابات الأذن، ولكنه عادةً ما يتحسن بعد شفاء الالتهاب. قد تؤدي التهابات الأذن المتكررة أو وجود سائل في الأذن الوسطى إلى فقدان سمع أكثر شدة. إذا تعرَّضتْ طبلة الأذن أو بنيات أخرى في الأذن الوسطى لضرر دائم، فقد يؤدي ذلك إلى فقدان سمع دائم.
  • تأخُّر النمو أو الكلام. إذا حدث ضعف سمع مؤقت أو دائم لدى الرُّضَّع والأطفال الصغار، فقد يؤدي ذلك إلى تأخُّر في الكلام والمهارات الاجتماعية والمهارات النمائية.
  • انتشار العدوى. يمكن أن تنتشر عدوى التي لم تُعالَج، أو تلك التي لم تستجِبْ للعلاجات، إلى الأنسجة القريبة منها. يُطلق على العدوى التي تصيب الخشاء، وهو العظم البارز خلف الأذن، التهاب الخشاء. يمكن أن تؤدي هذه العدوى إلى تلف في العظم أو تكوين الكيسات المملؤة بالصديد. وفي حالات نادرة، تنتشر عدوى الأذن الوسطى الخطيرة إلى أنسجة أخرى في الجمجمة، وتشمل المخ أو الأغشية المحيطة بالمخ (التهاب السحايا).
  • تمزُّق طبلة الأذن. تشفى غالبية تمزقات طبلة الأذن خلال 72 ساعة. وفي بعض الأحيان، يتطلب الأمر تدخلًا جراحيًّا.

الوقاية

النصائح التالية قد تُقلِّل من خطر الإصابة بالتِهابات الأُذُن:
  • منع نَزَلات البَرْد وغيرها من الأمراض. عَلِّم أطفالك أن يَغسلوا أيديهم جيدًا وبِشكلٍ مُتكرِّر وألَّا يتشارِكوا أواني الطعام والشَّراب. علِّم أطفالك السعال أو العطس داخل ذراعه. قَلِّلي الوقتَ الذي يَقضيه طفلُك في أماكن رعاية الأطفال الجماعية، إن أمكن. قد يكون الأمر مفيدًا إذا كان مَركَز رعاية الطفل به عددٌ أقلُّ من الأطفال. حاول ألَّا تُرسِل طفلك إلى مرَكز رعاية الطفل أو المدرسة عندما يكون مريضًا.
  • تجنَّب التَّدخين السَّلبي. تأكَّد من ألَّا يُدخِّن أحد في منزلك. بعيدًا عن المنزل، وابْقَ في بيئات خالية من التَّدخين.
  • أرْضِعي طفلك رضاعة طبيعية. إن أمكن، أرْضِعي طفلَكِ رضاعة طبيعية لمدَّة ستَّةِ أشهُرٍ على الأقل. يحتوي حليب الأم على أجسامٍ مُضادَّة قد تُوفِّر الحماية من التِهابات الأُذن.
  • إذا كنتِ تُطعِمين الطِّفل صناعيًّا، فضَعِي طفلك في وضعٍ مُعتدِل. تجنَّبي وَضْع زُجاجة التَّغذية في فَمِ طفلك أثناء استلقائِه على الظهر. لا تضَعي زجاجات تَغذية في المَهد مع طفلك.
  • تحدَّثي مع الطبيب عن اللِّقاحات. اسألي طبيبك عن اللِّقاحات المناسبة لطفلِك. قد تُساعد لقاحات الإنفلونزا الموسمية ولقاحات المكوَّرات الرئوية وغيرها من اللقاحات البكتيرية على منع التهابات الأُذن.
يحدث التهاب الأذن الوسطى في معظم الأحيان بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية تؤثر في الأذن الوسطى مما يؤدي إلى تراكم السوائل خلف طبلة الأذن، ويعد هذا المرض من أكثر الأمراض شيوعًا بين الأطفال حيث يصابون به أكثر من البالغين، ويرجع السبب إلى عدة عوامل منها: 
  • قصر قناة استاكيوس (أنبوب رقيق يمتد من الأذن الوسطى إلى الجزء الخلفي من الأنف) وبالتالي سهولة انتقال الفيروسات والبكتيريا من الأنف أو البلعوم إلى الأذن الوسطى وحدوث الالتهاب. 
  • نقص المناعة لدى الأطفال بالمقارنة مع البالغين يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية عمومًا.

أنواع التهاب الأذن الوسطى: 
النوع الأول: التهاب الأذن الوسطى الحاد: 
سببه وجود عدوى بكتيرية أو فيروسية في أغلب الحالات، وقد يكون ناتجًا عن مضاعفات لعدوى أصابت الجهاز التنفسي العلوي أو الجيوب الأنفية، وتختفي هذه الأعراض عادة بعلاج العدوى المسببة للمرض.
النوع الثاني: التهاب الأذن الوسطى المصحوب بالرشح: 
السبب الأساسي في الإصابة بهذا النوع هو تجمع سوائل وإفرازات الأذن المخاطية داخلها نتيجة لعدة أسباب منها: 
- انسداد قناة استاكيوس بعد الإصابة بعدوى في الجهاز التنفسي العلوي وحدوث الرشح وتجمع الإفرازات المخاطية داخل الأذن.
- ضعف أداء قناة استاكيوس لوظيفتها؛ وعادة ما يكون ذلك بسبب حالات الشق الحلقي أو نزلات البرد المتكررة أو صدمة الضغط الجوي.
​النوع الثالث: التهاب الأذن الوسطى المزمن: 
يحصل هذا النوع نتيجة لتأخر علاج حالات الالتهاب الحاد في الأذن، والذي يؤدي إلى تجمع السوائل والإفرازات لمدة أسبوعين أو أكثر، وبالتالي تتكون تجمعات شمعية قد تصل إلى طبلة الأذن، وقد تؤدي كثرتها إلى خروج إفرازات من الأذن. 


الأسباب:
  • ​عدوى الجهاز التنفسي، مثل البرد أو الأنفلونزا.
  • الحساسية.
  • التعرض لدخان السجائر.
  • التهاب اللحمية أو اللوزتين.
  • بالنسبة للرُّضع، يكون بسبب تسرب الحليب إلى أذن الطفل أثناء الرضاعة.

يمكن أن تشير علامات وأعراض عدوى الأذن إلى عدد من الحالات. من المهم الحصول على تشخيص دقيق وعلاج فوري. اتصل بطبيب طفلك إذا:

استمرت الأعراض لأكثر من يوم
تظهر الأعراض لدى الطفل أقل من 6 أشهر
ألم الأذن شديد
إصابة الرضيع أو الطفل الأكبر قليلًا بعدم النوم أو التهيج بعد إصابته بالبرد أو أي التهاب الجهاز التنفسي العلوي الأخرى
يمكن أن تلاحظ إفرازًا لسوائل أو صديد أو سائل دموي من الأذن
الأعراض: 
عند الأطفال:
  • ألم في الأذن وخاصة عند الاستلقاء.
  • صعوبة في النوم. 
  • البكاء أكثر من المعتاد وسحب الأذن.
  • عدم الاستجابة للأصوات.
  • فقدان التوازن.
  • ارتفاع في درجة الحرارة (℃38) درجة مئوية أو أعلى.  
  • إفرازات من الأذن.
  • فقدان الشهية.
عند البالغين:
  • ألم في الأذن.
  • صعوبة في النوم. 
  • إفرازات من الأذن.
  • ضعف في السمع.

متى تجب رؤية الطبيب:
  • إذا استمرت الأعراض أكثر من يوم واحد.
  • وجود ألم شديد في الأذن. 
  • خروج إفرازات أو دم من الأذن.
  • وجود الأعراض في عمر طفل أقل من 6 أشهر.
  • صعوبة نوم الطفل عند تعرضه لعدوى برد أو غيرها من أمراض الجهاز التنفسي العلوي.
والإفرازات المخاطية تنتج من داخل الأذن الوسطى وبالتالى فإن وجودها يشير إلى وجود ثقب بطبلة الأذن، والعلاج المكثف السليم للأذن الوسطى يؤدى فى اغلب الأحوال إلى شفاء المريض والتئام الثقب الحادث فى الطبلة ولكن مع تكرار الالتهاب وخروج الإفرازات المخاطية والصديدية يتحول الالتهاب إلى الحالة المزمنة ويتسع حجم الثقب تدريجيا ويتكرر خروج الإفرازات، وقد يحدث فى بعض الأحيان تسوس لعظام الأذن مما يجعل الإفرازات مستمرة و لا تتوقف بالعلاج وتتميز أيضا برائحتها الكريهة، وعلاج الثقب المزمن بطبلة الأذن يحتاج إلى تدخل جراحى لترقيع الطبلة، أما فى حالة وجود تسوس بعظام الأذن يحتاج المريض إلى عملية اكبر لتنظيف العظام المتآكلة والقضاء التام على الجيوب الصديدية داخل الأذن الوسطى وأخبرا ترقيع لطبلة الأذن.
التشخيص:
يتم تشخيص إصابة الأذن بناء على الأعراض الموصوفة، ومن المرجح أن يستخدم الطبيب منظار الأذن بالإضافة إلى:
  • اختبار كفاءة الأذن الوسطى.
  • قياس الانعكاس الصوتي (استجابة الصوت).
  • ثقب الطبلة بحقنة صغيرة لاستخراج عينة من سائل الالتهاب في الأذن الداخلية.
إذا كان الطفل يعاني التهابات مستمرة في الأذن أو تراكمًا متواصلًا للسوائل في الأذن الوسطى، قد يحيله الطبيب إلى أخصائي السمع أو معالج النطق أو المعالج التنموي لاختبار السمع أو مهارات الكلام أو الفهم اللغوي.

عوامل الخطورة: 
  • الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين ستة أشهر وسنتين.
  • إرضاع الطفل وهو في وضعية الاستلقاء. 
  • الأمراض الموسمية مثل نزلات البرد والأنفلونزا. 
  • المصابون بالحساسية الموسمية.
  • التعرض لدخان التبغ والهواء الملوث. 

المضاعفات: 
يمكن أن تؤدي الإصابة المتكررة وتراكم السوائل المستمر إلى بعض المضاعفات الخطيرة: 
  • ضعف السمع. 
  • التأخر في مهارات الكلام أو النمو عند الأطفال.
  • انتشار الالتهاب غير المعالج إلى الأنسجة القريبة. 

العلاج:
  • إذا كان الالتهاب بسيطًا أو فيروسيًّا فينصح بمراقبة الطفل ومراجعة الطبيب باستمرار حتى يزول الالتهاب. 
  • إذا كان الالتهاب متكررًا ويزداد سوءًا مع الوقت، وكانت الأعراض شديدة، فيحتاج المصاب للعلاج في هذه الحالة، وسيقوم الطبيب بصرف مضادات حيوية إذا كان سبب الالتهاب بكتيريًّا، وتكون عن طريق الفم أو كحقنة، ويجب التأكد من تناول الطفل للمضاد الحيوي يوميًّا وعدم إيقافه قبل اكتمال مدة العلاج حتى لو ظهر تحسن في الحالة. 
  • إذا كان بسبب الحساسية فقد تساعد قطرات الأذن المضادة للاحتقان أو المضادة للهستامين في تخفيف الأعراض.
  • إذا كانت الحالة صعبة ولا تستجيب للعلاج بالمضادات الحيوية فقد يضطر الطبيب لعمل ثقب في طبلة الأذن للسماح للسائل الصديدي المتجمع بالخروج من الأذن. 

الوقاية: 
  • عند حدوث نزلات البرد يفضل علاج المصاب وخاصة الأطفال وعدم إهمال علاجهم حتى لا تتطور إلى التهاب بالأذن الوسطى. 
  • عند إصابة الطفل بالتهاب متكرر في الأذن الوسطى (أربع مرات أو أكثر في السنة) فقد يحتاج لأخذ مضاد حيوي.
  • يجب الحرص على متابعة صحة الطفل باستمرار وخاصة إذا كان يتعرض لالتهابات متكررة في الأذن الوسطى. 
  • تأكد من أن الطفل أخذ اللقاحات الروتينية.
  • عدم تعريض الطفل إلى دخان السجائر والشيشة وغيرهم (التدخين السلبي).
  • إبعاد الطفل عن المصابين.
  • الحرص دائمًا على رفع رأس الطفل قليلاً أثناء الرضاعة.
  • الرضاعة الطبيعية لمدة 6 أشهر على الأقل تقوي المناعة وتجعل الطفل أقل عرضة لالتهابات الأذن.

أسباب وعوامل خطر التهاب الاذن

هنالك أنبوب دقيق جدا يصل بين الأذن وبين جوف الحلق. قد تؤدي نزلة البَرد إلى انتفاخ هذا الأنبوب الدقيق. وعندما ينتفخ هذا الأنبوب إلى درجة انسداده كليا، فقد يؤدي الأمر إلى انحباس السوائل في داخل الأذن. تجمّع السوائل هذا يشكل أرضية خصبة لتكاثر الجراثيم التي تسبب، في نهاية المطاف، نشوء التهاب الأذن.
تظهر التهابات الأذن، غالبا، عند الأولاد الصغار لأن الأنابيب الصغيرة في آذانهم هي أكثر دقة وقابلية للانسداد، بسهولة أكبر.

تشخيص التهاب الاذن

عند ظهور علامات وأعراض تدل، ربما، على التهاب الأذن لدى الطفل، ينبغي التوجه إلى طبيب الأطفال الذي قد ينظر إلى داخل أذن الطفل بواسطة جهاز طبي خاص مثبت في نهايته مصباح صغير يمكـّن الطبيب من مشاهدة غشاء طبلة الأذن والتأكد ما إذا كانت ثمة سوائل متجمعة خلفها. هذا الفحص قد يكون مصحوبا، في حالات نادرة فقط، بإزعاج بسيط. وهو يثير الضيق لدى الأطفال، أكثر مما يثيره لدى البالغين.

علاج التهاب الاذن

يشفى التهاب الأذن، غالبا، بشكل تلقائي. وبالإمكان معالجة الأطفال بوسائل بيتية تشمل: استعمال الرقع، أو الوسائد، لتدفئة الأذن، والراحة. وبعد زوال الالتهاب, قد يعاني الطفل من مشاكل في السمع،  ينبغي التوجه لاستشارة طبيب الأطفال إذا ما استمرت لمدة تزيد عن ثلاثة - أربعة أشهر. فالأطفال بحاجة إلى سلامة حاسة السمع، لكي يستطيعوا تعلم التكلم بشكل صحيح.
ومن الممكن، في بعض الحالات، اللجوء إلى إجراء عملية جراحية بسيطة من أجل إدخال أنبوب دقيق إلى الأذن يساعد الطفل على تحسين حاسة السمع إذا كان يعاني من التهاب الأذن المتكرر.

الوقاية من التهاب الاذن

هناك طرق عديدة للوقاية من التهاب الأذن، من بينها:
  • الامتناع عن التدخين: يظهر التهاب الأذن أكثر لدى الأولاد الذين يعيشون مع أشخاص مدخنين. فحتى الدخان الذي يلتصق بالشعر أو بالملابس من شأنه أن يؤثر على الطفل. 
  • الحرص على غسل اليدين.
  •  الحرص على تطعيم الأطفال.
  • معلومات حول الفتيلة لعلاج التهاب الأذن
  • هل يسمح بالسفر بالطائرة للشخص الذي يعاني من التهاب الأذنين؟
  • انسداد في الاذن ومشكلة في فقرات الرقبة
  • الدوخة بعد فترة طويلة من الاصابة بالتهاب الاذن
التنقل السريع