القائمة الرئيسية

الصفحات

Ads by Google X

هل السخونة من اعراض كورونا ويكيبيديا..علاج كورونا عند الاطفال في المنزل

أعراض كورونا.. علامات الإصابة بكورونا..هل السخونة من اعراض فيروس كورونا, الوقاية من الكورونا.. هل السخونية والصداع من اعراض مرض كورونا وهو عبارة عن مرض فيروسي ينتشر عادة من خلال مخالطة المريض المصاب الحامل للفيروس, وتسبب كورونا ارتفاع فى درجة الحرارة والرشح والسعال مصحوبة بالكحة, والتهاب الحلق ,وأحيانًا الحمى وأحيانا الإسهال الشديد والجفاف, وإذا تركت دون علاج قد يشفى المريض ، ويمكن أن تكون قاتلة في غضون أيام وحتى بالنسبة للأشخاص الذين كانوا أصحاء قبلها.

اعراض كورونا في مصر

تبدأ الأعراض بحمى، متبوعة بسعال جاف، وبعد نحو أسبوع، يشعر المصاب بضيق في التنفس، ما يستدعي علاج بعض المرضى في المستشفى. ونادرا ما تأتي الأعراض في صورة عطس أو سيلان مخاط من الأنف.



 اعراض كورونا عند الاطفال

ولا تعني ظهور تلك الأعراض بالضرورة عند الاطفال أنة مصاب بالمرض، فهي أعراض تشبه تلك المصاحبة لأنواع الفيروسات الأكثر شيوعا، مثل نزلات البرد والإنفلونزا ويكون كبار السن، والأشخاص الذين يعانون من ظروف صحية سابقة (مثل الربو والسكري وأمراض القلب)، هم الفئة الأكثر عُرضة للإصابة الشديدة بالفيروس.

اسباب الكورونا تشخيص كورونا

الفيروس ليس "جديدا" (كان يصيب الحيوانات)، لكنه جديد بالنسبة للبشر بعد أن أصبح بإمكانه الانتقال بين أنواع مختلفة من الكائنات ويرتبط الكثير من الإصابات الأولى بسوق للمأكولات البحرية في ووهان في جنوب الصين ويتعامل الكثير من الناس في الصين عن قرب مع حيوانات حاملة للفيروسات، التي يسهل تفشيها في البلد ذي الكثافة السكانية العالية وعلى سبيل المثال، ظهر مرض متلازمة الالتهاب التنفسي الحاد (سارس) لأول مرة في الخفافيش، ثم انتقل إلى القطط، ومنها إلى البشر.

علاج كورونا في المنزل عند الاطفال

  • تقول منظمات الصحة العالمية إن افضل علاج لكورونا في المنزل ؛غسل اليدين بشكل منتظم وشامل أمر بالغ الأهمية في المكافحة لتجنب العدوى بالمرض.
  • ولم يعرف بعد على وجه الدقة كيف ينتشر فيروس كورونا من شخص لآخر، بيد أن الفيروسات المماثلة تنتشر عبر الرذاذ، مثل تلك التي تنتج عندما يسعل أو يعطس شخص مصاب.
  • وتوصي منظمة الصحة العالمية بالتالي:
  • غسل اليدين جيدا، فبإمكان الصابون قتل الفيروسات.
  • تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال وغسل اليدين بعدها لمنع انتشار الفيروس.
  • تجنب لمس العينين والأنف والفم حال ملامسة اليد لسطح يُرجح وجود الفيروس عليه، إذ يمكن أن ينتقل الفيروس إلى الجسم بهذه الطريقة.
  • لا تقترب من المصابين بالسعال أو العطس أو الحمى، إذ يمكن أن ينشروا جسيمات صغيرة تحتوى على الفيروس في الهواء. ويُفضل الابتعاد عنهم لمسافة متر واحد.

الوقاية من كورونا

حدثت منظمة الصحة العالمية الإرشادات المبدئية التي نشرتها في ٦ أيار/ مايو ٢٠١٣ ،من أجل تلبية الحاجة العاجلة إلى أحدث المعلومات والتوصيات َّ المسندة ِّ بالبينات بشأن الرعاية المأمونة للمرضى المصابين بحالات العدوى المحتملة أو المؤكدة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وتسترشد التوصيات المبدئية بالمبادئ التوجيهية َّ المسندة ِّ بالبينات التي نشرتها المنظمة بما في ذلك الوقاية من العدوى بأمراض الجهاز التنفسي الحادة التي قد تسبب أوبئة وجوائح ومكافحتها في مجال الرعاية الصحية. المبادئ التوجيهية لمنظمة واستعراض ِّ البينات الحالية بشأن ١ العدوى بفيروس الصحة العالمية كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وقد خضعت َ التوصيات للاستعراض من ل ق الخبراء في الوقاية من العدوى ِب ومكافحتها والمجالات التقنية الأخرى (انظر "شكر وتقدير" للاطلاع على أسماء الخبراء والمؤسسات التي يتبعونها).

اعراض كورونا ويكيبيديا.

ومن الناحية الفعلية، لن تعرف ما إذا كنت مصابًا بفيروس كورون أو فيروس مختلف مثل فيروس الأنفلونز ,وكان آخر حالات التفشي الكبرى في الصين ثم ايران وايطاليا الى ان طالت معظم دول العالم  إلا أن الكورونا لا تزال موجودة بالصين وانتشرت منها الى معظم البلدان العربية أيضاً , ويرتفع خطر الإصابة بالكوليرا لأقصى درجة في حالات الفقر أو الحرب أو الكوارث الطبيعية التي تجبر الناس على العيش في أجواء مزدحمة وتتشابه أعراض معظم الفيروسات التاجية مع أي عدوى أخرى في الجهاز التنفسي ويكيبيديا. .

هل يوجد علاج لفيروس كورونا

ما هي متلازمة فيروس كورونا التنفسية؟
متلازمة فيروس كورونا التنفسية هي مرض تنفسي فيروسي يتسبب فيه أحد فيروسات كورونا (فيروس كورونا المسبب لمتلازمة فيروس كورونا التنفسية، أو فيروس كورونا)، اكتُشف لأول مرة في المملكة العربية السعودية في عام 2012.
وتمثل فيروسات كورونا فصيلة كبيرة من الفيروسات التي يمكن أن تتسبب في أمراض للبشر، يمتد طيفها من نزلة البرد الشائعة إلى المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس).
ما هي أعراض متلازمة فيروس كورونا التنفسية؟ وما مدى وخامتها؟
تشمل أعراض الحالة النمطية لمتلازمة فيروس كورونا التنفسية الحمى والسعال و/ أو ضيق التنفس. كما يُعد الالتهاب الرئوي شائعاً، ومع ذلك فقد أفيد بأن بعض الأشخاص المصابين بالعدوى عديمو الأعراض. وبُلّغ أيضاً عن الإصابة بأعراض مَعدِية معوية تشمل الإسهال.
وقد تشمل الحالات الوخيمة الفشل التنفسي الذي يتطلب التنفس الاصطناعي والدعم في وحدة للعناية المركزة.
وأصيب بعض المرضى بفشل في وظائف بعض الأعضاء، ولاسيما الفشل الكلوي أو الصدمة الإنتانية. ويبدو أن الفيروس يتسبب في مرض أشد وخامة لدى الأشخاص الذين يشكون من ضعف الجهاز المناعي، والمسنين، والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة، مثل داء السكري والسرطان وأمراض الرئة المزمنة.
ويبلغ معدل الوفيات بين الأشخاص المصابين بفيروس متلازمة فيروس كورونا التنفسية نحو 35%، ومع ذلك فقد يكون هذا التقدير مبالغاً فيه، نظراً لإن نُظم الترصد القائمة قد لا تسجل الحالات الخفيفة.
هل يوجد لقاح مضاد لفيروس كورونا؟ وما هو العلاج؟
لا يوجد حالياً أي لقاح أو علاج محدد لمتلازمة فيروس كورونا التنفسية. والعلاج المتاح هو علاج داعم ويتوقف على الحالة السريرية للمريض.
أين وقعت حالات الإصابة بمتلازمة فيروس كورونا التنفسية؟
بُلِّغ عن حالات متلازمة فيروس كورونا التنفسية في 27 بلداً منذ عام 2012، وبلَّغت المملكة العربية السعودية عن 80% تقريباً من الحالات البشرية.

هل تم اكتشاف علاج لفيروس كورونا

وتمثل الحالات التي اكتُشفت خارج فيروس كورونا أشخاصاً أُصيبوا بالعدوى في فيروس كورونا ثم سافروا إلى مناطق خارجه. ووقعت بعض الفاشيات المحدودة النطاق في حالات نادرة خارج فيروس كورونا.
ويمكن الاطلاع على أحدث المعلومات عن فاشيات متلازمة فيروس كورونا التنفسية على الرابط التالي:
أخبار عن فاشيات الأمراض
كيف يصاب الناس بعدوى فيروس متلازمة فيروس كورونا التنفسية؟
ينتقل فيروس متلازمة فيروس كورونا التنفسية أساساً من الحيوان إلى الإنسان، ولكنه يمكن أن ينتقل أيضاً من شخص إلى آخر.
من الحيوان إلى الإنسان
فيروس كورونا فيروس حيواني المصدر، أي أنه ينتقل بين الحيوانات والبشر. وتشير البيّنات العلمية إلى أن الأشخاص يصابون بالعدوى عن طريق مخالطة الجِمال العربية على نحو مباشر أو غير مباشر.
وقد اكتُشف فيروس متلازمة فيروس كورونا التنفسية في الجمال العربية في عدد من البلدان، بما في ذلك مصر وعمان وقطر والمملكة العربية السعودية. وهناك بيّنات أخرى تُشير إلى أن فيروس كورونا منتشر في الجمال العربية في فيروس كورونا وأفريقيا وجنوب آسيا.
ويُحتمل أن تكون هناك مستودعات حيوانية أخرى، ولكن الحيوانات مثل الماعز والبقر والغنم والجاموس والخنازير والطيور البرية قد خضعت للاختبار ولم يُكتشف فيها الفيروس.
بين الأشخاص
لا ينتقل فيروس متلازمة فيروس كورونا التنفسية بين الأشخاص بسهولة، إلا في حالة المخالطة عن قرب، مثل في حال تقديم الرعاية السريرية إلى مريض مصاب بالعدوى دون اتخاذ تدابير النظافة الصحية الصارمة.
وقد كان انتقال المرض بين الأشخاص محدوداً حتى يومنا هذا، واكتُشف حدوثه بين أفراد الأسر، والمرضى، والعاملين في الرعاية الصحية. ووقعت معظم حالات متلازمة فيروس كورونا التنفسية المبلغ عنها حتى يومنا هذا في أماكن الرعاية الصحية.
هل يمكن أن يصاب شخص بعدوى فيروس كورونا دون أن يصاب بالاعتلال؟
نعم، فالعدوى بفيروس كورونا قد تكون عديمة الأعراض.
وقد اكتُشف بعض الأشخاص المصابين بالعدوى بلا أعراض عندما خضعوا لاختبار الكشف عن فيروس كورونا أثناء تحري مخالطي الأشخاص المعروفة إصابتهم بالعدوى.
هل يسهل الكشف عن الأشخاص المصابين بالعدوى بفيروس كورونا؟
لا يمكن دائماً الكشف عن الأشخاص المصابين بالعدوى بفيروس متلازمة فيروس كورونا التنفسية نظراً لأن أعراض هذا المرض المبكرة غير محددة.
ولهذا السبب، ينبغي لجميع مرافق الرعاية الصحية أن تطبق الممارسات القياسية للوقاية من العدوى ومكافحتها. كما أنه من الأهمية بمكان تحري سوابق السفر لدى الأشخاص المصابين بالعدوى التنفسية لتحديد إذا ما كانوا قد زاروا مؤخراً بلدان يسري فيها فيروس كورونا بنشاط أو خالطوا الجمال العربية.
ما الذي ينبغي للشخص أن يفعله إذا خالط شخصاً مصاباً بمتلازمة فيروس كورونا التنفسية؟
إذا خالطت شخصاً مصاباً بفيروس كورونا عن قرب خلال الأيام الأربعة عشر الأخيرة دون اتخاذ احتياطات مكافحة العدوى التي يوصى بها، ينبغي لك الاتصال بأحد مقدمي الرعاية الصحية ليتولى تقييم حالتك.
هل ينبغي أن يتجنب الناس مخالطة الجِمال أو منتجاتها؟ هل تُعد زيارة المزارع أو الأسواق أو معارض الجِمال مأمونة؟
على سبيل الاحتياط العام ينبغي لأي شخص يزور مزارع أو أسواق أو حظائر، أو أية أماكن أخرى توجد فيها حيوانات، أن يتبع تدابير النظافة الصحية العامة، بما في ذلك غسل اليدين بانتظام قبل ملامسة الحيوانات وبعدها، وأن يتجنب ملامسة الحيوانات المريضة.
كما أن استهلاك المنتجات الحيوانية بما في ذلك الألبان واللحوم، النيئة أو غير المطهية جيداً، ينطوي على مخاطر شديدة للعدوى التي يسببها طيف من الكائنات. فالمنتجات الحيوانية المجهزة على النحو الملائم، عن طريق الطهي أو البسترة، يكون استهلاكها مأموناً ولكن ينبغي أن تجري مناولتها بعناية لتجنب انتقال التلوث إليها من الأطعمة غير المطهية. أما لحوم الجِمال وألبانها فهي منتجات مغذية يمكن استهلاكها بعد بسترتها أو طهيها أو معالجتها بأي من المعالجات الحرارية الأخرى.
وإلى أن يتسنى فهم المزيد عن فيروس كورونا، سيُعتبر الأشخاص المصابون بداء السكري والفشل الكلوي وأمراض الرئة المزمنة والأشخاص المنقوصو المناعة معرضين لمخاطر شديدة للإصابة بالمرض الوخيم بسبب العدوى بفيروس كورونا. ولذا ينبغي لمجموعة الأشخاص هذه، ولاسيما في فيروس كورونا، أن تتجنب مخالطة الجِمال العربية وأن تتجنب استهلاك لبنها النيئ أو بولها أو أكل لحومها التي لم تُطهى جيداً.
وينبغي للعاملين في مزارع تربية الجِمال والمجازر أن يمارسوا قواعد النظافة الشخصية الجيدة، بما في ذلك غسل اليدين المتكرر بعد ملامسة الحيوانات، وحماية الوجه، وارتداء الملابس الواقية (التي ينبغي أن تُخلع بعد انتهاء العمل وأن تُغسل يومياً). كما ينبغي للعاملين أن يتجنبوا تعريض أفراد أسرهم للملابس والأحذية وغيرها من الأشياء المتسخة، التي ربما تكون قد لامست الجِمال أو إفرازات الجِمال. وينبغي الامتناع نهائياً عن ذبح الحيوانات المريضة بغرض استهلاكها.
وينبغي أن يتجنب الناس المخالطة المباشرة لأي حيوان تأكدت إصابته بفيروس كورونا.
هل العاملون في الرعاية الصحية معرضون لمخاطر فيروس كورونا؟
نعم. فقد حدث انتقال فيروس كورونا في مرافق الرعاية الصحية في عدة بلدان، ولاسيما المملكة العربية السعودية وجمهورية كوريا. ولا يتسنى دائماً الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا في وقت مبكر أو دون إخضاعهم للفحص نظراً لأن الأعراض والخصائص السريرية الأخرى قد تكون غير محددة. لذا فإنه من الأهمية بمكان أن يطبق العاملون في الرعاية الصحية الاحتياطات القياسية باستمرار مع جميع المرضى.
وينبغي إضافة الاحتياطات الخاصة بالرذاذ إلى الاحتياطات القياسية عند تقديم الرعاية إلى المرضى المصابين بأعراض العدوى التنفسية الحادة. وينبغي إضافة الاحتياطات المتعلقة بالمخالطة وحماية العين عند رعاية حالات العدوى بفيروس كورونا المشتبه فيها أو المؤكدة. وينبغي تطبيق الاحتياطات المتعلقة بانتقال العدوى عن طريق الهواء عند القيام بإجراءات تؤدي إلى انبعاث الهباء الجوي.

١ -المبادئ الخاصة باستراتيجيات الوقاية من العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية ومكافحتها تتطلب الوقاية من انتقال العدوى في أماكن الرعاية الصحية أو الحد منها تطبيق الإجراءات والبروتوكولات التي ي "الضوابط". وقد ُشار إليها بمسمى ً لفعاليتها في الوقاية من العدوى ِّمت هذه الضوابط في تسلسل هرمي وفقا ُظ ن ومكافحتها، وهي تشمل ما يلي: الضوابط الإدارية، والضوابط البيئية والهندسية، ومعدات الحماية الشخصية. ُ الضوابط الإدارية. عطى هذه الضوابط الأولوية الأولى في استراتيجيات ت الوقاية من العدوى ومكافحتها. وهي توفر البنية التحتية للسياسات والإجراءات الرامية إلى الوقاية من انتقال العدوى أثناء الرعاية الصحية والكشف المبكر عنها ومكافحتها. ولكي تكون تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها فعالة، يجب التنبؤ بمدى تدفق المرضى (والتنبؤ بالتالي ً من اللقاء الأول وحتى الخروج من المرفق. بالمخاطر المحتملة) بدءا الوقاية من العدوى ومكافحتها أثناء الرعاية الصحية لحالات الإصابة المحتملة أو المؤكدة بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية: إرشادات مبدئية 2 ُستخدم في ً من هذه التدابير وت ً مهما ُعد التجارب السريرية تدبيرا وت التحديد السريع للمرضى المصابين بأمراض الجهاز التنفسي الحادة ورعايتهم على النحو الملائم، بما في ذلك المرضى المشتبه في إصابتهم بعدوى فيروس كورونا. وينبغي وضع المرضى الذين تحددت إصابتهم بأمراض الجهاز التنفسي الحادة في مكان منفصل عن المرضى الآخرين، وتنفيذ احتياطات إضافية للوقاية من العدوى ومكافحتها على وجه السرعة (انظر الفرع ٢-٢ .(وينبغي تقييم الجوانب السريرية والوبائية للحالات في أسرع وقت ممكن (انظر توصيات منظمة الصحة وينبغي أن ت . ُ ) َّكمل بتقييم مختبري ٦ العالمية وتشمل الضوابط والسياسات الإدارية الأخرى التي تنطبق على أمراض الجهاز التنفسي الحادة، وضع البنية التحتية والأنشطة المستدامة للوقاية من العدوى ومكافحتها؛ وتوعية العاملين في مجال الرعاية الصحية؛ ومنع الازدحام في أماكن الانتظار؛ وتوفير أماكن مخصصة لانتظار المرضى ووضع المرضى المحتجزين في المستشفى في عنابر مخصصة؛ وتنظيم خدمات الرعاية الصحية لتوفير الإمدادات الكافية واستخدامها؛ ووضع السياسات والإجراءات بشأن جميع جوانب الصحة المهنية مع تأكيد ترصد أمراض الجهاز التنفسي الحادة في أوساط العاملين في مجال الرعاية الصحية وأهمية التماس الرعاية الصحية؛ ً عن ورصد مدى امتثال العاملين في مجال الرعاية الصحية، فضلا وضع الآليات اللازمة للتحسين حسب الاقتضاء. الضوابط البيئية والهندسية. تتضمن هذه الضوابط البنى التحتية ُ . عنى هذه الضوابط بضمان ٧ الأساسية لمرافق الرعاية الصحية وت في جميع الأماكن داخل مرافق الرعاية الصحية، ٨ التهوية الكافية والتنظيف الكافي لهذه الأماكن. وينبغي الفصل بمسافة متر واحد على الأقل بين الأماكن المخصصة للمريض المصاب بأحد أمراض الجهاز التنفسي الحادة والأشخاص الآخرين، بما في ذلك العاملين في مجال الرعاية الصحية (عندما يكونون غير مستخدمين لمعدات الحماية الشخصية). ومن شأن هذين الضابطين أن يحدا من انتشار العديد من ٩ الممرضات أثناء الرعاية الصحية. معدات الحماية الشخصية. يساعد الاستخدام الرشيد والمستمر لمعدات ً ١٠ الحماية الشخصية المتاحة وتنظيف اليدين على النحو الملائم أيضا ُ على الحد من انتشار العدوى. عد استخدام معدات الحماية الشخصية وي ً للعيان من بين الضوابط المستخدمة في الوقاية الضابط الأكثر وضوحا من العدوى، ومع ذلك فهو آخر الضوابط وأضعفها في التسلسل الهرمي ُعتمد عليه لتدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها، وينبغي ألا ي كاستراتيجية أولية للوقاية. وفي غياب الضوابط الإدارية والهندسية الفعالة، لا تعود معدات الحماية الشخصية إلا بفائدة محدودة. ٢ -احتياطات الوقاية من العدوى ومكافحتها ٢-١ الاحتياطات القياسية ُعد الاحتياطات القياسية حجر الأساس في توفير الرعاية الصحية ١١ ت المأمونة، والحد من مخاطر استمرار العدوى، وحماية العاملين في مجال ً الرعاية الصحية في أماكن الرعاية الصحية ُطبق دوما ، وينبغي أن ت لجميع المرضى. وتشمل الاحتياطات القياسية نظافة اليدين واستخدام ً لمخاطر الملامسة المباشرة لدم معدات الحماية الشخصية الملائمة وفقا المريض أو سوائل جسمه أو إفرازاته (بما في ذلك الإفرازات التنفسية) ً ما يلي: الوقاية والجلد غير السليم. وتشمل الاحتياطات القياسية أيضا من الإصابات الناجمة عن الإبر والأدوات الحادة؛ والإدارة المأمونة للنفايات؛ والتنظيف؛ والتطهير؛ وحيثما ينطبق ذلك، تعقيم المعدات المستخدمة في رعاية المرضى والمفروشات، وتنظيف الأماكن المحيطة وتطهيرها. وينبغي التشجيع على اتخاذ إجراءات النظافة الخاصة بالتنفس مع الأشخاص المصابين بأعراض تنفسية. وينبغي للعاملين في مجال الرعاية الصحية أن يطبقوا نهج "الأوقات الخمس التي ينبغي فيها تنظيف اليدين": قبل لمس المريض؛ وقبل أي إجراء تنظيف أو تطهير؛ وبعد التعرض لمخاطر سوائل الجسم؛ وبعد لمس المريض؛ وبعد لمس ما يحيط بالمريض بما في ذلك الأغراض أو الأسطح الملوثة.  وتشمل نظافة اليدين غسل اليدين بالصابون والماء أو استخدام محلول كحولي لفرك اليدين.  غسل اليدين بالصابون والماء عندما يظهر عليهما الاتساخ. لا ي . ُ  غني استخدام معدات الحماية الشخصية عن نظافة اليدين ُعد نظافة اليدين ضرورية عند وضع هذه المعدات وكذلك كما ت ١٢ وبصفة خاصة عند خلعها. وينبغي أن يسترشد استخدام معدات الحماية الشخصية بتقييم للمخاطر المتعلقة بتوقع ملامسة الدم وسوائل الجسم والإفرازات والجلد غير السليم أثناء تقديم الرعاية الروتينية للمريض. وعند احتمال تلوث الوجه و/ أو الجسم، ينبغي أن تشمل معدات الحماية الشخصية استخدام ما يلي: وقناع للعينين أو نظارة؛ أو ١٣  حماية الوجه بواسطة قناع طبي درع الوجه؛  معطف؛  قفازين نظيفين. وينبغي للعاملين في مجال الرعاية الصحية الامتناع عن لمس العينين والأنف والفم بالقفازين أو اليدين العاريتين التي يحتمل تلوثهما. وضمان اتباع إجراءات التنظيف والتطهير باستمرار وعلى النحو السليم. ي الأسطح المحيطة بالماء والصابون واستخدام المطهرات الشائع ُو عد تنظيف ً استخدامها (مثل الهيبوكلورايت) ً وكافيا ، إجراء . وتدبير غسل الملابس ً فعالا ً . للإجراءات الروتينية المأمونة وأدوات تقديم الطعام والنفايات الطبية وفقا ٢-٢ الاحتياطات الإضافية للوقاية من العدوى ومكافحتها عند رعاية المرضى المصابين بأمراض الجهاز التنفسي الحادة ً عن الاحتياطات القياسية، ينبغي لجميع الأفراد المخالطين للمرضى فضلا المصابين بأمراض الجهاز التنفسي الحادة، بما في ذلك الزائرون، اتباع ما يلي:  استخدام قناع طبي عند مخالطة المريض عن كثب (أي على ً) وعند الدخول إلى غرفة المريض أو مسافة متر واحد تقريبا مقصورته؛  تنظيف اليدين قبل لمس المريض ومحيطه وبعده، وفور خلع القناع الطبي. التي نشرتها منظمة ١ وترد الاحتياطات المفصلة في المبادئ التوجيهية الصحة العالمية وينبغي تطبيقها عند تقديم الرعاية للمرضى المصابين بأمراض الجهاز التنفسي الحادة. ٢-٣ احتياطات الوقاية من العدوى ومكافحتها أثناء تنفيذ الإجراءات التي يتولد عنها الرذاذ ُ َّعرف الإجراءات التي يتولد عنها الرذاذ بأنها أي إجراء طبي قد ينتج عنه ت الرذاذ من مختلف الأحجام، بما في ذلك الجزيئات الصغيرة (التي يقل حجمها عن ٥ ميكرومترات). وتشير ِّ البينات الحالية التي صدر أفضلها عن دراسات تتناول فيروس كورونا المسبب للمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة، ً ١٤ إلى وجود علاقة متسقة بين انتقال الممرضات وتنبيب الر . ُغامى وفضلا عن ذلك، فقد أفاد عدد من الدراسات بزيادة مخاطر العدوى بفيروس كورونا ُ المسبب للمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة غامي المرتبطة بالبضع الر والتهوية غير الباضعة والتهوية اليدوية قبل التنبيب. ولكن التوصل إلى هذه الوقاية من العدوى ومكافحتها أثناء الرعاية الصحية لحالات الإصابة المحتملة أو المؤكدة بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية: إرشادات مبدئية 3 النتائج جاء عن طريق عدد قليل من الدراسات ذات الجودة المتدنية ً. ولم ً عمليا للغاية، ما يجعل من الصعب تفسيرها وتطبيقها تطبيقا ً ذا شأن بزيادة مخاطر انتقال ُكتشف أي إجراءات أُخرى ترتبط ارتباطا ت أمراض الجهاز التنفسي الحادة. وينبغي اتخاذ احتياطات إضافية عند تنفيذ إجراءات يتولد عنها الرذاذ قد ترتبط بزيادة مخاطر انتقال العدوى، ولاسيما تنبيب الر . ُغامى وتشمل الاحتياطات الإضافية عند تنفيذ إجراءات يتولد عنها الرذاذ، ما يلي: وفي حال ١٥  استخدام أقنعة مانعة لاستنشاق الجسيمات، ً التحقق من مدى ُستعمل مرة واحدة ينبغي دوما وضع قناع ي ١٦ إحكامه؛  استخدام واق للعينين (أي نظارة أو ٍ واق للوجه)؛  استخدام معطف نظيف غير معقم ذي أكمام طويلة، وقفازين (تتطلب بعض هذه الإجراءات استخدام قفازات معقمة)؛  استخدام مريلة مقاومة للسوائل في بعض الإجراءات التي ُسفر عن قدر كبير من السوائل التي قد تنفذ من يتوقع أن ت خلال المعطف؛  تنفيذ هذه الإجراءات في غرفة جيدة التهوية؛ أي يتغير فيها الهواء من ٦ إلى ١٢ مرة في الساعة في المرافق حيث الغرف مزودة بتهوية ميكانيكية، أو يتغير فيها الهواء بمقدار ٦٠ لتر في الثانية لكل مريض في المرافق ذات التهوية ٨ الطبيعية؛  الحد من عدد الأشخاص الموجودين في الغرفة إلى أدنى حد ممكن ليقتصر على الأشخاص اللازمين لرعاية المريض ودعمه؛  تنظيف اليدين قبل ملامسة المريض ومحيطه وبعدها، وبعد خلع معدات الحماية الشخصية. ٢-٤ احتياطات الوقاية من العدوى ومكافحتها عند رعاية المرضى المصابين بالعدوى المحتملة أو المؤكدة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية وضع المرضى المصابين بالعدوى المحتملة أو المؤكدة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في غرف فردية جيدة التهوية ٕ أو غرف ن مزودة بالاحتياطات الخاصة بالعدوى المنقولة بالهواء؛ وا أمكن اختيار أماكن الغرف المستخدمة في التمريض الوقائي في مناطق ً عن مناطق رعاية المرضى الآخرين. وعندما لا تتوافر منفصلة تماما ُعزلون ً وي الغرف الفردية، يوضع المرضى المؤكدة إصابتهم بالعدوى معا عن المرضى المحتملة إصابتهم بالعدوى. ٕوان تعذر ذلك، توضع َّ أسرة المرضى بحيث تفصل بينها مسافة متر واحد على الأقل. الحد من عدد العاملين في مجال الرعاية الصحية وأفراد الأسر والزوار الذين يخالطون المريض المصاب بالعدوى المحتملة أو المؤكدة بفيروس كورونا.  وبقدر الإمكان، إسناد الحالات المحتملة أو المؤكدة التي ينبغي رعايتها إلى مجموعة محددة من العاملين الصحيين ً، من أجل استمرارية الرعاية والحد من فرص المهرة حصرا ُسفر عن حدوث ثغرات في مكافحة العدوى نتيجة للسهو ت التعرض بغير حماية. ُ  سمح لهم وينبغي أن يقتصر أفراد الأسرة والزوار الذين ي ً ُعد وجودهم ضروريا بمخالطة المريض على الأفراد الذين ي لدعم المريض، وينبغي أن يتلقوا التدريب على مخاطر انتقال المرض وأن يتخذوا احتياطات مكافحة العدوى نفسها التي يتخذها العاملون في مجال الرعاية الصحية الذين يتولون تقديم الرعاية الروتينية. ويكتسي هذا الأمر أهمية خاصة في الأماكن التي يتولى فيها أفراد الأسرة عادة رعاية المرضى المحتجزين في المستشفى. ً عن الاحتياطات القياسية، ينبغي لجميع الأفراد، بما في ذلك الزوار وفضلا والعاملين في مجال الرعاية الصحية، عند مخالطة المرضى المصابين بالعدوى المحتملة أو المؤكدة بفيروس كورونا عن كثب أو عند دخولهم إلى غرف المرضى أو مهاجعهم، أن يتبعوا ما يلي: ١٤  استخدام قناع طبي؛  استخدام واق للعينين (أي نظارة أو ٍ واق للوجه)؛  استخدام معطف نظيف غير معقم ذي أكمام طويلة؛  استخدام قفازين (وقد تتطلب بعض الإجراءات استخدام قفازات معقمة)؛  تنظيف اليدين قبل ملامسة المريض ومحيطه وبعدها، وبعد خلع معدات الحماية الشخصية. ُستعمل مرة واحدة أو معدات مخصصة وا (مثل ٕ ن أمكن، استخدام معدات ت ٕ السماعات، وجهاز قياس الضغط وموازين الحرارة). ذا لزم استخدام وا المرضى للمعدات نفسها، ينبغي تنظيفها وتعقيمها بعد استخدام كل مريض. وينبغي للعاملين في مجال الرعاية الصحية الامتناع عن لمس العينين والأنف والفم بالقفازين أو اليدين العاريتين التي يحتمل تلوثهما. ً عن ذلك، ينبغي اتباع ما يلي مع المرضى المصابين بحالات وفضلا العدوى المحتملة أو المؤكدة بفيروس كورونا:  تجنب تحريك المريض أو نقله خارج غرفة أو منطقة التمريض الوقائي إلا في حالة الضرورة الطبية. ومن شأن استخدام معدات الأشعة السينية وغيرها من معدات التشخيص المهمة المحمولة ٕ المخصصة، أن يسهل هذا الأمر. ذا لزم نقل المريض، ينبغي وا استخدام مسارات النقل التي تقلل من تعرض العاملين والمرضى الآخرين والزوار للعدوى إلى أدنى قدر.  إخطار منطقة الاستقبال بتشخيص المريض وبالاحتياطات اللازمة في أسرع وقت ممكن قبل وصول المريض.  تنظيف الأسطح التي يلامسها المريض (مثل السرير) وتطهيرها ١٧ بعد استعمالها.  التأكد من أن العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يتولون نقل المرضى يلبسون معدات الحماية الشخصية الملائمة وينظفون أيديهم بعد ذلك. ٢-٥ مدة استمرار احتياطات التمريض الوقائي الخاصة بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية لا ت زمة ُعرف المدة التي تستمر خلالها قدرة فيروس كورونا المسبب لمتلا ً الشرق الأوسط التنفسية على العدوى. اتخاذ وفي حين أنه ينبغي دوما الاحتياطات القياسية، ينبغي اتخاذ احتياطات التمريض الوقائي الإضافية واستمرارها لمدة ٢٤ ساعة بعد ٢١ خلال فترة المرض المصحوب بأعراض ً عن الطرح الفيروسي ً لقلة المعلومات المتاحة حاليا زوال الأعراض. ونظرا واحتمال انتقال فيروس كورونا، ينبغي الاستعانة باختبار الطرح الفيروسي ً النظر في في صنع القرار عندما يتاح ذلك بسهولة. وينبغي أيضا المعلومات الخاصة بالمريض (مثل السن والحالة المناعية والأدوية في الحالات التي ي للفيروس ُ المستعملة) خشى فيها استمرار طرح المريض لفترة ممتدة.
التنقل السريع