اجمل موضوع تعبير عن الام, موضوع تعبير عن عيد الام.. أنشاء عن الام- موضوع تعبير عن الام مختصر بالافكار والعناصر للصف الاعدادي والمتوسط - موضوع تعبير مميز عن الاماكتب موضوع تعبير عن الام وتضحياتها بالعناصر والافكار قصير موضوع تعبير عن الأم.
العناصر:-
1- اهمية عيد الأم
2- لماذا نحتفل بعيد الام
3- الأم في الإسلام
4- الأم أمه
5-الأمومه مشاعر لا تنتهي
تحل علينا في هذه الأيام مناسبه عظيمه تحتفل بها كل أسره مصريه كأنها عيد ثالث يحل علينا ألا وهي مناسبة عيد الأم
فعيد الأم بما تحمل الكلمه من معاني ودلالات فهذا الإحتفال من أكثر الإحتفالات أهميه ورواجا في كافة أنحاء العالم فالأم أم مهما إختلف مكانها ولكن لا تختلف مكانتها ولا يقل دورها إنما هو تقدير عالمي لدور كل أم في تنشئة أبنائها,وهو يوم تستلهم فيه المشاعر والأفكار لدي الجميع فالكل يحتفي بأمه سواء كانت علي قيد الحياه فيزورها إن كان بعيدا أو يقيم لها الإحتفال ويقدم لها الهدايا إن كان أبناءها يعيشون معها,أما إن كانت الأم متوفاه فالأبناء يقومون بزيارة قبر الأم والدعاء لها والتصدق علي روحها وتذكر فضلها وأيامها.
ونحن كمجتمع نقوم بالإحتفال بعيد الأم سنويا حتي نتذكر فضل الأم علينا ولا ننساه في مصاعب الحياه ومشاغلها وأيضا يكون هذا الإحتفال دعما معنويا كبيرا للأم والإقرار بفضلها علينا ولتوصيل مقدار الحب والتقدير لها ولما قدمته لنا ومازالت تقدم فالأم معين لا ينضب ونهر لا يجف وبحر بلا شواطئ.
ونحن نذكر حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم عندما سأله رجل عمن أحق الناس بحسن صحابتي فذكر له الرسول الأم ثلاث مرات والأب مره وليس تقليلا من فضل الأب ولكن تقديرا لدور الأم فنحن نعلم أن الأم هي التي تقوم بالدور الأكبر في حياتنا وتربيتنا وتعليمنا وتوجيهنا الي الصواب دوائما حتي أنها لها الدور الأكبر في حل مشاكلنا بالاضافه أن الأم هي من حملتنا في بطنها 9 أشهر بما تحمل تلك الأيام من معاناة مستمره لا تنتهي بالميلاد فقط(حملته أمه وهنا علي وهن) ولكنها معاناة مستمره في الإرضاع والطعام والنظافه وكل شيئ يخص الطفل الرضيع.
فضعف الأم الذي خلقها به الله ليس عيبا فيها ولكنه شرف عظيم حيث جعلها الله هي المسؤل الأول عن تربية الأبناء في الأسره فمن أجل هذا وجب تكريم الام خاصة في كبرها وهي في حاجة إلينا كما كنا نحن في حاجتها.
بالأم تحيا الأمم وتتقدم فهي المربي الأول وهي التي تغرس في أطفالها القيم والمبادئ والأخلاق فتنتج للمجتمع أشخاص صالحين ينفعون المجتمع وينفعون الناس ويكون لهم دورا بناءا في الحياه,فنحن مثلا ننظر لمن تربي بلا أم علي أنه فاقد لشيئ ما, وكيف لا يكون فاقدا لشيئ ما وهو قد فقد أمه! لكن الله يعوضه بالطبع ويحنو عليه فهو من خلقه وليس أمه
فالأم لها الدور الأول في تنشئة الأبناء ودفعهم ليكونوا أعضاء صالحين في المجتمع.
وهكذا نجد أن الأم هي مصدر الحب الأول في حياة كل إنسان تربي علي يد أم صالحه فنحن في مراحلنا العمريه المبكره نرتبط بالأم إرتباطا قويا إلي أشد درجه وبالتالي تنمو لدينا مشاعر الحب رويدا رويدا تجاه أمهاتنا فالأم هي الحب الأول لأبنائها وهي مصدر الحنان والعطف والأمان هي كل شيئ تقريبا ولا شيئ يدنو من قيمتها لدي أبنائها إذا كانت نفوسهم سويه وتربيتهم سليمه, لا تشعر أبدا بمن يضحي من أجلك سوي أمك فهي تعطي ولا تنتظر عطاء وهي تهب بلا مقابل وتمنح بلا إنتظار وأجمل ما ذلك أنه يكون عن ظغقتناع ومحبه فلا تنظر الأم لأي شيئ علي أنه له قيمه لديها إلا أبنائها فلا شيئ يفوقهم قيمه وأهميه فالأم تضحية وعطاء وفداء وحب, الأم نبراسا يهدينا ويضيئ لنا الطريق في حياتنا.
فتحية لكل أم في عيدها ورحمة الله وبركاته علي من موتانا جميعا سواء أمهاتنا أو آبائنا.
العناصر:-
1- اهمية عيد الأم
2- لماذا نحتفل بعيد الام
3- الأم في الإسلام
4- الأم أمه
5-الأمومه مشاعر لا تنتهي
تحل علينا في هذه الأيام مناسبه عظيمه تحتفل بها كل أسره مصريه كأنها عيد ثالث يحل علينا ألا وهي مناسبة عيد الأم
فعيد الأم بما تحمل الكلمه من معاني ودلالات فهذا الإحتفال من أكثر الإحتفالات أهميه ورواجا في كافة أنحاء العالم فالأم أم مهما إختلف مكانها ولكن لا تختلف مكانتها ولا يقل دورها إنما هو تقدير عالمي لدور كل أم في تنشئة أبنائها,وهو يوم تستلهم فيه المشاعر والأفكار لدي الجميع فالكل يحتفي بأمه سواء كانت علي قيد الحياه فيزورها إن كان بعيدا أو يقيم لها الإحتفال ويقدم لها الهدايا إن كان أبناءها يعيشون معها,أما إن كانت الأم متوفاه فالأبناء يقومون بزيارة قبر الأم والدعاء لها والتصدق علي روحها وتذكر فضلها وأيامها.
ونحن كمجتمع نقوم بالإحتفال بعيد الأم سنويا حتي نتذكر فضل الأم علينا ولا ننساه في مصاعب الحياه ومشاغلها وأيضا يكون هذا الإحتفال دعما معنويا كبيرا للأم والإقرار بفضلها علينا ولتوصيل مقدار الحب والتقدير لها ولما قدمته لنا ومازالت تقدم فالأم معين لا ينضب ونهر لا يجف وبحر بلا شواطئ.
ونحن نذكر حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم عندما سأله رجل عمن أحق الناس بحسن صحابتي فذكر له الرسول الأم ثلاث مرات والأب مره وليس تقليلا من فضل الأب ولكن تقديرا لدور الأم فنحن نعلم أن الأم هي التي تقوم بالدور الأكبر في حياتنا وتربيتنا وتعليمنا وتوجيهنا الي الصواب دوائما حتي أنها لها الدور الأكبر في حل مشاكلنا بالاضافه أن الأم هي من حملتنا في بطنها 9 أشهر بما تحمل تلك الأيام من معاناة مستمره لا تنتهي بالميلاد فقط(حملته أمه وهنا علي وهن) ولكنها معاناة مستمره في الإرضاع والطعام والنظافه وكل شيئ يخص الطفل الرضيع.
فضعف الأم الذي خلقها به الله ليس عيبا فيها ولكنه شرف عظيم حيث جعلها الله هي المسؤل الأول عن تربية الأبناء في الأسره فمن أجل هذا وجب تكريم الام خاصة في كبرها وهي في حاجة إلينا كما كنا نحن في حاجتها.
بالأم تحيا الأمم وتتقدم فهي المربي الأول وهي التي تغرس في أطفالها القيم والمبادئ والأخلاق فتنتج للمجتمع أشخاص صالحين ينفعون المجتمع وينفعون الناس ويكون لهم دورا بناءا في الحياه,فنحن مثلا ننظر لمن تربي بلا أم علي أنه فاقد لشيئ ما, وكيف لا يكون فاقدا لشيئ ما وهو قد فقد أمه! لكن الله يعوضه بالطبع ويحنو عليه فهو من خلقه وليس أمه
فالأم لها الدور الأول في تنشئة الأبناء ودفعهم ليكونوا أعضاء صالحين في المجتمع.
وهكذا نجد أن الأم هي مصدر الحب الأول في حياة كل إنسان تربي علي يد أم صالحه فنحن في مراحلنا العمريه المبكره نرتبط بالأم إرتباطا قويا إلي أشد درجه وبالتالي تنمو لدينا مشاعر الحب رويدا رويدا تجاه أمهاتنا فالأم هي الحب الأول لأبنائها وهي مصدر الحنان والعطف والأمان هي كل شيئ تقريبا ولا شيئ يدنو من قيمتها لدي أبنائها إذا كانت نفوسهم سويه وتربيتهم سليمه, لا تشعر أبدا بمن يضحي من أجلك سوي أمك فهي تعطي ولا تنتظر عطاء وهي تهب بلا مقابل وتمنح بلا إنتظار وأجمل ما ذلك أنه يكون عن ظغقتناع ومحبه فلا تنظر الأم لأي شيئ علي أنه له قيمه لديها إلا أبنائها فلا شيئ يفوقهم قيمه وأهميه فالأم تضحية وعطاء وفداء وحب, الأم نبراسا يهدينا ويضيئ لنا الطريق في حياتنا.
فتحية لكل أم في عيدها ورحمة الله وبركاته علي من موتانا جميعا سواء أمهاتنا أو آبائنا.
