القائمة الرئيسية

الصفحات

Ads by Google X

نتيجة فرز الاصوات النهائية لانتخابات الرئاسية التونسية " قيس الاول ونبيل الثاني.. تسريب نتائج الانتخابات الرئاسية فى تونس 64%

النتائج النهائية بعد ان اجريت عمليات الفرز في كل مكتب اقتراع وينتظر أن تنشر منظمات غير حكومية ومراكز سبر آراء توقعاتها الأولية ليل الأحد إلى الاثنين، وتسريب نتائج الانتخابات الرئاسية فى تونس .
وفوز المرشح على أن تعلن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات النتائج الأولية في 17 أيلول/سبتمبر وأغلقت الأحد في تمام الساعة السادسة مساء، الخامسة بتوقيت غرينتش، مراكز الاقتراع في تونس التي تشهد انتخابات رئاسية مفتوحة على كل الاحتمالات وسط إقبال وصف بالمحدود. وتجاوزت نسبة التصويت عند الساعة الثالثة ظهرا 27%، وفق ما أفاد موفد فرانس24 إلى تونس. وأعلنت الهيئة العليا للانتخابات في وقت سابق وجود تفاوت ملحوظ في نسب التصويت تبعا للمناطق.

قيس سعيد ونبيل القروي في إعادة الانتخابات الرئاسية التونسية 

أعلن المتحدث باسم حملة نبيل القروي المعتقل حاليا بتهم فساد أن المرشح للرئاسة التونسية يتجه للصعوج للدور الثاني من هذا الاستحقاق إلى جانب قيس سعيد في "الإعادة" برئاسيات تونس وقال حاتم الملكي للصحفيين: "اليوم قال التونسيون كلمتهم رغبة منهم في التغيير السياسي. علينا أن تحترم إرادة الشعب. إن نبيل القروي سيكون في الدور الثاني.. لقد نجحنا" أضاف المسؤول الانتخابي.

نتيجة فرز الاصوات النهائية لانتخابات الرئاسة التونسية 

أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات اليوم الاثنين 16 سبتمبر 2019 عن النتائج الاولية الحينية للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها بعد احتساب 39 % من المحاضر   وتظهر النتائج وفق الجدول الذي نشرته الهيئة على موقعها ،حلول المترشح المستقل قيس سعيد في المرتبة الاولى بنسبة 18.9 % من الاصوات ونبيل القروي في المرتبة الثانية بـ15.0 % وعبد الفتاح مورو بنسبة 13.1 % من الاصوات.
نتيجة فرز الاصوات النهائية لانتخابات الرئاسية التونسية "  قيس الاول ونبيل الثاني.. تسريب نتائج الانتخابات الرئاسية فى تونس


ودعي لهذه الانتخابات الديمقراطية الثانية في البلاد منذ ثورة 2011، أكثر من سبعة ملايين ناخب لاختيار رئيس بين 26 مرشحا أفاد موفد فرانس24 إلى تونس أن نسبة المشاركة في الانتخابات وصلت 27,8% عند الساعة الثالثة بعد الظهر.
منتخبون في تونس
وحض رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخاب نبيل بفون الشباب إلى الذهاب والاقتراع بكثافة قبل ساعة من إغلاق المركز في الانتخابات الرئاسية. وأكد بفون أن نسبة المشاركة وصلت إلى 27,8% إلى حدود الساعة 15:00 (14:00 ت غ) قبل ثلاث ساعات من إغلاق المراكز.

تسريب نتائج الانتخابات الرئاسية فى تونس وفوز المرشح

وذكر بفون بأن نسبة المشاركة في عام 2014 في نهاية اليوم بلغت 64%.
تساؤلات حول نسب المشاركة في الانتخابات الرئاسية التونسية
"اخرجو واذهبوا للتصويت هذا حق قامت من أجله ثورة عام 2011"
وقال بفون في مؤتمر صحافي "اخرجوا واذهبوا للتصويت هذا حق قامت من أجله ثورة عام 2011".
وتابع "شباب تونس، أمامكم ساعة قبل إغلاق مراكز الاقتراع". ووفقا للهيئة العليا المستقلة للانتخابات التي قامت بحملات متواصلة للتسجيل أن نسبة مشاركة النساء والشباب تمثل 63 في المئة من الجسم الانتخابي.
ويقول المدير السابق للمرصد الوطني للشباب (حكومي) محمد الجويلي "ذهبت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات (التي تقوم بتنظيم العملية الانتخابية) وبحثت عنهم".
لكن الجويلي يرى أنه "ليس بالضرورة أن يذهب الشباب إلى التصويت يوم الاقتراع، لديهم وللأسف نظرة سلبية حول الانتخابات"."صعود الرجل الثاني"
يرى يوسف الرمادي في "الشروق" التونسية أن حظوظ حزب النهضة قد ترتفع بسبب ما وصفه ﺑ "تشتت المرشحين الذين يعوّلون على الخزّان الانتخابي للناخبين الوسطيّين".

ويضرب الكاتب مثالاً محوره المرشحان عبير موسي و عبد الكريم الزبيدي، ويقول: "فإنّي أعتبر أنّ خزّانهما الانتخابي إذا لم يكن واحدا فهو متقارب وإذا أخذ كلّ واحد منهما جزء من هذا الخزّان. فهذا الجزء سوف لن يمكّن أيا منهما من الترشّح للدور الثاني".

ويرصد حبيب الحاج سالم في "الأخبار" اللبنانية ما وصفه ﺑ "صعود الرجل الثاني" في حركة النهضة وهو عبد الفتاح مورو.

ويقول: "لأول مرة منذ سقوط نظام زين العابدين بن علي، تستعد حركة النهضة للمشاركة في الانتخابات الرئاسية التي تجرى الأحد المقبل، عبر مرشحها عبد الفتاح مورو. يمثّل مورو شخصية قلقة، وقد شهدت علاقته بالحركة الإسلامية مدّاً وجزراً، لكنه بقي دائماً الشخصية الثانية داخلها، إلى أن جاءته الفرصة ليصير الرجل الأول في الدولة".

ويضيف: "حتى الآن، تبدو حظوظ الرجل قوية لتحقيق نتائج انتخابية جيدة، وهو يحافظ على موقع بين المترشحين المتصدرين لنوايا التصويت".

من جانبه، يصف أحمد جمعة في "اليوم السابع" المصرية الانتخابات التونسية بأنها "معركة شرسة".

ويقول: "الانتخابات الرئاسية التونسية هذه المرة هي الأشرس في البلاد وسط محاولات من تيار الإسلام السياسي ممثلا في حركة النهضة التونسية للفوز بكرسي الرئاسة، ومحاولات مضنية يبذلها التيار الليبرالي المدني في البلاد بترشيح شخصية ليبرالية لا ترتبط بفكر الإخوان أو النهضة".

ويضيف: "حركة النهضة التونسية تعتبر المعركة الانتخابية الرئاسية هي الأهم لجماعة الإخوان ليس فقط في تونس ولكن في شمال إفريقيا، وذلك بعد الخسائر الفادحة التي ألمت بتيار الإسلام السياسي في مصر والسودان وليبيا والجزائر، وهو ما يكشف سبب احتدام التنافس بين المرشحين للفوز بالرئاسة".

"انتصار الانتقال الديمقراطي"
ويتساءل عادل عبد الله في موقع "عربي 21" المصري: "من سيكون المنتصر في الانتخابات التونسية؟"، مشيراً إلى أن الناخب التونسي هو الطرف المنتصر.

ويقول: " أثبت تعدد المرشحين (ومن ثم تعدد القواعد الانتخابية) أنّ زمن الزعيم الأوحد و"دولة الحزب" قد أصبح جزءاً من الماضي السياسي لتونس، ولم يعد قادراً على تشكيل مستقبلها. وهو ما يعني انتصار الانتقال الديمقراطي".

ويضيف الكاتب: "لا شك في أن الانتخابات القادمة لن تذهب بريح ورثة المنظومتين السلطويتين القديمة والجديدة، ولكنها ستزيد من حدة تناقضاتها الداخلية، ومن عدم قدرتها على مركزة السلطة في زعيم أو جهة أو أيديولوجيا كما كان الشأن زمن المخلوع ومن سبقه. فمهما كانت نتائج الانتخابات الرئاسية والتشريعية، ومهما كانت قوة المال الإماراتي والسعودي الداعم لورثة المنظومة القديمة، يبدو من المحال أن تعود تونس إلى ثالوث "الزعيم - الحزب - الوطن".

تتفق معه آمال موسى في "الشرق الأوسط" اللندنية، وتقول: "إن المكسب الحقيقي من هذه المناظرات (بين المرشحين) هي إظهارها أن التونسي قد بات يمتلك حاسة سياسية واضحة وقادراً على تمييز صنفين من الساسة: الديكتاتور والسلفي المتزمت".
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها بدءا من الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي (السابعة ت غ) على أن تغلق في الخامسة مساء بتوقيت غرينيتش في كل الولايات، باستثناء بعض المكاتب التي ستغلق قبل ساعتين لدواع أمنية بسبب وقوعها على الحدود الغربية للبلاد.
واصطف العشرات من الناخبين أمام مراكز التصويت لاختيار رئيس جديد سيخلف الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي، الذي توفي في 25 يوليو/تموز الماضي عن 92 عاما.
وعلق نبيل عزيزي عضو الهيئة المستقلة للانتخابات على النسبة المسجلة، بأنها "ضعيفة"، وعبر عن أمله في "أن تتطور (بحلول) الساعة السادسة مساء"، موعد إغلاق المراكز بالتوقيت المحلي.
واصطف العشرات من الناخبين أمام مراكز الاقتراع قبل أن تفتح أبوابها، لاختيار رئيس من بين المرشحين الـ26.
حيرة وواجب
وبدت ربح حمدي (60 عاما) حائرة وهي تنتظر دورها للاقتراع، وقالت "لا أعرف بعد من سأختار، جئت لأنه من واجبي ذلك".
وبعد ساعتين من بدء عملية الاقتراع كان غالبية الناخبين من كبار السن والكهول، وفقا لمراسل وكالة الأنباء الفرنسية.
ويتساءل عادل التومي الستيني الذي أتى للمشاركة بما وصفه بـ"الاحتفال الوطني وانتصار الديمقراطية"، "أين الشباب؟ هذا وطنهم وهذا مستقبلهم".
وتبدو الانتخابات مفتوحة على كل الاحتمالات، الأمر الذي زاد من ضبابية المشهد بين ناخبين لم يكن جزء كبير منهم حسم أمره مع حلول صباح الأحد، وبين مراقبين اختلفت توقعاتهم للنتائج، علما أن القانون كان يحظر نشر نتائج استطلاعات الرأي خلال الحملة الانتخابية.
واتسمت الانتخابات في تونس بعد الثورة بالاختلاف في توجهات التصويت. وقد فاز بها الإسلاميون الذين حملوا شعار الدفاع عن مكاسب ثورة 2011، قبل أن يتغير المشهد وتظهر ثنائية قطبية بين الداعمين للإسلاميين والمناهضين لهم في انتخابات 2014 التي فاز بها حزب "نداء تونس" العلماني.
ويشرف على الانتخابات الحالية آلاف المراقبين، بمن فيهم مكلفون من قبل هيئة الانتخابات بالإضافة إلى منظمات غير حكومية ونقابية تونسية وأجنبية، منها الاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية) والاتحاد الأوروبي ومركز "كارتر".
ويمنح الدستور التونسي صلاحيات تتعلق بالأمن الوطني والدفاع والسياسة الخارجية للرئيس.
وتغلق مراكز الاقتراع في الساعة 17:00 ت غ في كل الولايات، باستثناء 245 مركزا ستغلق أبوابها قبل ساعتين لدواع أمنية بسبب وقوعها على الحدود الغربية.
ويتولى سبعون ألف رجل أمن تأمين مكاتب الاقتراع ومراكز الفرز، على ما أعلنت وزارة الداخلية السبت وقد فتحت أبواب السفارة التونسية بالقاهرة أمام الناخبين منذ الثامنة صباح اليوم للإدلاء بأصواتهم فى ثالث أيام الاقتراع على الانتخابات الرئاسية، ويستمر عمل اللجنة حتى السادسة مساء، ثم تبدأ أعمال الفرز وتعليق النتائج داخل مبنى السفارة استعدادا لإعلان نتائج الجولة الأولى بعد غد الثلاثاء.
وكانت انتخابات التونسيين فى الخارج قد بدأت الجمعة الماضى وتنتهى مساء اليوم، فى الوقت الذى ينتخب التونسيون بالداخل أيضا حتى السادسة مساء اليوم.
ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن النتائج الأولى لهذه الانتخابات الثلاثاء المقبل.
وأعلنت الهيئة العليا المستقلة الانتخابات أن الجولة الثانية لن تنجاوز ١٣ أكتوبر المقبل على أن تعلن النتائج النهائية للانتخابات خلال أسبوع من انتهاء التصويت.
أعمال التصويت فى سفارة تونس بالقاهرةأعمال التصويت فى سفارة تونس بالقاهرة

أعمال التصويتأعمال التصويت

الانتخابات الرئاسية التونسية بالقاهرةالانتخابات الرئاسية التونسية بالقاهرة

التونسيون فى مصر يدلون بأصواتهمالتونسيون فى مصر يدلون بأصواتهم

انتخابات الرئاسة التونسيةانتخابات الرئاسة التونسية

انتخابات تونسانتخابات تونس

تصويت التونسيين فى مصرتصويت التونسيين فى مصر

وتشهد تونس انتخابات تشريعية في السادس من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، ويرجح أن تكون قبل الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية في حال عدم فوز مرشح من الدورة الأولى. وبالتالي قد تتأثر النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية حتما بنتائج التشريعية.
التنقل السريع