ما هي الممتلكات العامة واهميتها , وكيفية المحافظه علي الممتلكات العامه , في هذا المقال عن المحافظة على الممتلكات العامة للاطفال, المحافظة على الممتلكات العامة في الاسلام كلنا نستخدم المواصلات العامه ونذهب للمستشفيات والمدارس والمصالح الحكوميه والحدائق والممتاحف وغيرها من الأماكن المتنوعه, وقد نري في جولاتنا كثير من الإهمال والتعدي في هذه الأماكن بصوره كبيره قد تضر بسمعنا وأبصارنا وجمال المكان وقيمته.
بل من الممكن الحديث عن سوء سمعة المكان أو المدينة أو الدوله بأكملها خاصة ونحن نعيش في زمن السوشيال ميديا الذي يعتبر عينا علي كل السلبيات فمن السهل إلقاء الضوء علي سلبيات كثيره في المجتمع بفيديو صغير أو صوره لمشكله ما.
ونحن هنا سنتحدث عن الممتلكات العامه وطرق الحفاظ عليها وحفظها ومعرفة قيمتها.
وسنستعرض بعض العناصر الهامه لهذا الموضوع فيما يلي:-
ما هي أهميه الممتلكات العامه
كيفية المحافظه علي الممتلكات العامه
دور الكبار في التوعيه بأهمية الأماكن والممتلكات العامه
أولا:- الممتلكات العامه هي الأماكن التي ترجع ملكيتها للدوله وبالتالي هي ملكيه لعامة الشعب, فهي ملك للجميع وليس لأحد بعينه,فكل من ينتفع بتلك الأماكن هو مشارك في ملكيتها ولكن بطريقه مختلفه للملكيه فهناك الملكيه الخاصه(التي تخص كل فرد علي حده) وهناك الملكيه العامه التي تخص الجميع, مثلا المدارس الحكوميه ملكيه عامه فلا يستطيع أحد من الطلبه إدعاء أنه يملك الديسك الذي يجلس عليه أو الفصل الذي ينتمي إليه ولا أي أحد لأنها ملكيه تؤول إلي الأجيال التاليه وهكذا.
الممتلكات العامه هي ممتلكات نفعيه للجميع وليس حكرا علي طائفه أو فئه عمريه –إلا إن كانت مخصصه كالمساجد والكنائس ودور المسنين والحضانات- وهكذا ولكنها تخضع إلي نفس الموضوع وهو أنها لا تخص أشخاص بعينهم.. فالأماكن العامه هي التي تعود بالنفع علي الجميه كالمستشفيات والمدارس والمصالح الحكوميه المتنوعه كالبنوك و أجهزة الحكم المحليه والمتاحف والنوادي وهكذا.
هذه الأماكن هي ملك للجميع يجب الحفاظ عليها من مظاهر التعدي المختلفه فمثلا نجد من يركب الأوتوبيس العام أو القطار ويتعدي علي الكراسي وبالتمزيق والتعامل بعنف وإهمال وهناك فمن لا ىيهتم بنظافة الأماكن العامه فنجد بعض الناس تزور الأماكن الأثريه وتقوم بالكتابه علي جدران الأثر أو إلقاء القاذورات بلا وعي بأنه سيأتي من يشاهد تلك التعديات ويتحدث عن عدم رقي ونظافه الشعب.
رابعا :- يجب علي أولياء الأمور والقائمين علي تربية النشئ توعيتهم بخطوره الإهمال وعدم النظافه وتوعيتهم بأن الدين الإسلامي وكافة الأديان تدعو الي الحفاظ علي ما لا نمتلك ملكيه خاصه..فمن الطبيعي أن تحافظ علي ملكيتك الخاصه وبحرص كبير ومن الطبيعي أيضا الحفاظ علي الملكيه العامه بقدر أكبر مما سبق وذلك لأنها تعتبر أمانه لديك أكبر من ممتلكك الخاص. هذه هي التربيه السليمه بالإضافه إلي توعية الكبار وتجريم تلك السلوكيات ومعاقبة مرتكبيها لتوفير الخدمه العامه بشكل أفضل للجميع.
بل من الممكن الحديث عن سوء سمعة المكان أو المدينة أو الدوله بأكملها خاصة ونحن نعيش في زمن السوشيال ميديا الذي يعتبر عينا علي كل السلبيات فمن السهل إلقاء الضوء علي سلبيات كثيره في المجتمع بفيديو صغير أو صوره لمشكله ما.
ونحن هنا سنتحدث عن الممتلكات العامه وطرق الحفاظ عليها وحفظها ومعرفة قيمتها.
وسنستعرض بعض العناصر الهامه لهذا الموضوع فيما يلي:-
المحافظة على الممتلكات العامة بوربوينت
ما هي الممتلكات العامهما هي أهميه الممتلكات العامه
كيفية المحافظه علي الممتلكات العامه
دور الكبار في التوعيه بأهمية الأماكن والممتلكات العامه
أولا:- الممتلكات العامه هي الأماكن التي ترجع ملكيتها للدوله وبالتالي هي ملكيه لعامة الشعب, فهي ملك للجميع وليس لأحد بعينه,فكل من ينتفع بتلك الأماكن هو مشارك في ملكيتها ولكن بطريقه مختلفه للملكيه فهناك الملكيه الخاصه(التي تخص كل فرد علي حده) وهناك الملكيه العامه التي تخص الجميع, مثلا المدارس الحكوميه ملكيه عامه فلا يستطيع أحد من الطلبه إدعاء أنه يملك الديسك الذي يجلس عليه أو الفصل الذي ينتمي إليه ولا أي أحد لأنها ملكيه تؤول إلي الأجيال التاليه وهكذا.
نصائح عن المحافظة على الممتلكات العامة
ثانيا:- ما هي أهميه الممتلكات العامهالممتلكات العامه هي ممتلكات نفعيه للجميع وليس حكرا علي طائفه أو فئه عمريه –إلا إن كانت مخصصه كالمساجد والكنائس ودور المسنين والحضانات- وهكذا ولكنها تخضع إلي نفس الموضوع وهو أنها لا تخص أشخاص بعينهم.. فالأماكن العامه هي التي تعود بالنفع علي الجميه كالمستشفيات والمدارس والمصالح الحكوميه المتنوعه كالبنوك و أجهزة الحكم المحليه والمتاحف والنوادي وهكذا.
امثلة على الممتلكات العامة
ثالثا:- كيفية المحافظه علي الممتلكات العامههذه الأماكن هي ملك للجميع يجب الحفاظ عليها من مظاهر التعدي المختلفه فمثلا نجد من يركب الأوتوبيس العام أو القطار ويتعدي علي الكراسي وبالتمزيق والتعامل بعنف وإهمال وهناك فمن لا ىيهتم بنظافة الأماكن العامه فنجد بعض الناس تزور الأماكن الأثريه وتقوم بالكتابه علي جدران الأثر أو إلقاء القاذورات بلا وعي بأنه سيأتي من يشاهد تلك التعديات ويتحدث عن عدم رقي ونظافه الشعب.
المحافظة على الممتلكات العامة pdf
فهل يجوز كتابة إسمك علي الأثر التاريخي فتلطخه وتشوه شكله.. هل يجوزإلقاء المخلفات في الأماكن العامه كالمستشفيا والمدارس وحتي البحار ونهر النيل؟؟رابعا :- يجب علي أولياء الأمور والقائمين علي تربية النشئ توعيتهم بخطوره الإهمال وعدم النظافه وتوعيتهم بأن الدين الإسلامي وكافة الأديان تدعو الي الحفاظ علي ما لا نمتلك ملكيه خاصه..فمن الطبيعي أن تحافظ علي ملكيتك الخاصه وبحرص كبير ومن الطبيعي أيضا الحفاظ علي الملكيه العامه بقدر أكبر مما سبق وذلك لأنها تعتبر أمانه لديك أكبر من ممتلكك الخاص. هذه هي التربيه السليمه بالإضافه إلي توعية الكبار وتجريم تلك السلوكيات ومعاقبة مرتكبيها لتوفير الخدمه العامه بشكل أفضل للجميع.
