وزير الأوقاف: "لو ما ساندتش الحاكم العادل ربنا هيعاقبك بقائد ظالم" قال وزير الأوقاف، إن الجماعات تحترف إقامة صراع وخصومة بين الشعب والحاكم فور توليه السلطة فيما يسمى "شيطنة الأنظمة الحاكمة لإسقاط الدول" وجهت دار الإفتاء المصرية، أمس، رسالة إلى المشككين في صحة الأحاديث الشريفة عن فضل الجيش المصري، مؤكدة أنها «صحيحة».
وذكرت في بيان، أن «تلك الأحاديث منقولة عن النبي محمد (عليه الصلاة والسلام)، ولا مطعن على مضامينها بوجه من الوجوه، لأن الأئمة تلقت روايتها بالقبول ولم تردها».
من جهتها، ذكرت وزارة الأوقاف، أن «الجماعات تحترف إقامة صراع وخصومة بين الشعب والحاكم فور توليه السلطة في ما يسمى شيطنة الأنظمة الحاكمة لإسقاط الدول»، مضيفة «أن من إجلال الله تعظيم الحاكم العادل، وهذا يقصد به تعظيم كل مسؤول وطني عادل مهني ومنصف وهذا واجب شرعي».
وقال وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، لمناسبة التحضير لمؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية: «لو أنت مساندتش القيادي العادل ربنا هيعاقبك بقيادي ظالم، وقد أوجب الدين مساندة المسؤول والحاكم العادل، ولو مساندتش العادل سوف ينتصر الشر، ولا تخاف من اتهام الناس لك بالنفاق وهذا هو قصد الجماعات أن تخذلك عن مناصرة العدل من قبل جماعات القطيعة لإسقاط الدول، ولو لم تنصر العدل فأنت آثم تساعد الجماعات في إسقاط الدولة».
وأضاف "الأوقاف منعت الجماعات من ارتياد المساجد فتوجهوا لإقامة كتاتيب القرآن لتجنيد النشء، فتوجهنا للنشء وأقمنا الكتاتيب، وأوقفنا عمل معاهد إعداد الدعاة واستبدلناها بمراكز متخصصة ومرخصة وتلاها مراكز محفظي القران الكريم وكذلك الدفع بواعظات لسد الثغرات على الجماعات ويتم ترشيح أئمة لأمريكا وفرنسا من خريجى اللغات والترجمة لمساجد كبيرة".
وأضاف في بيان اليوم السبت، أن "من إجلال الله تعالى تعظيم الحاكم العادل، وهذا يقصد به تعظيم كل مسؤول وطني عادل مهني ومنصف وهذا واجب شرعي"، متابعا "لو أنت مساندتش القائد والحاكم العادل ربنا هيعاقبك بقيادي ظالم، وأوجب الدين مساندة المسؤول والحاكم العادل، ولو مساندتش العادل هينتصر الشر، ولا تخاف من اتهام الناس لك بالنفاق وهذا هو قصد الجماعات أن تخذلك عن مناصرة العدل من قبل جماعات القطيعة لإسقاط الدول، ولو لم تنصر العدل فأنت اثم تساعد الجماعات في إسقاط الدولة".
وذكرت في بيان، أن «تلك الأحاديث منقولة عن النبي محمد (عليه الصلاة والسلام)، ولا مطعن على مضامينها بوجه من الوجوه، لأن الأئمة تلقت روايتها بالقبول ولم تردها».
من جهتها، ذكرت وزارة الأوقاف، أن «الجماعات تحترف إقامة صراع وخصومة بين الشعب والحاكم فور توليه السلطة في ما يسمى شيطنة الأنظمة الحاكمة لإسقاط الدول»، مضيفة «أن من إجلال الله تعظيم الحاكم العادل، وهذا يقصد به تعظيم كل مسؤول وطني عادل مهني ومنصف وهذا واجب شرعي».
وقال وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، لمناسبة التحضير لمؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية: «لو أنت مساندتش القيادي العادل ربنا هيعاقبك بقيادي ظالم، وقد أوجب الدين مساندة المسؤول والحاكم العادل، ولو مساندتش العادل سوف ينتصر الشر، ولا تخاف من اتهام الناس لك بالنفاق وهذا هو قصد الجماعات أن تخذلك عن مناصرة العدل من قبل جماعات القطيعة لإسقاط الدول، ولو لم تنصر العدل فأنت آثم تساعد الجماعات في إسقاط الدولة».
وأضاف "الأوقاف منعت الجماعات من ارتياد المساجد فتوجهوا لإقامة كتاتيب القرآن لتجنيد النشء، فتوجهنا للنشء وأقمنا الكتاتيب، وأوقفنا عمل معاهد إعداد الدعاة واستبدلناها بمراكز متخصصة ومرخصة وتلاها مراكز محفظي القران الكريم وكذلك الدفع بواعظات لسد الثغرات على الجماعات ويتم ترشيح أئمة لأمريكا وفرنسا من خريجى اللغات والترجمة لمساجد كبيرة".
وأضاف في بيان اليوم السبت، أن "من إجلال الله تعالى تعظيم الحاكم العادل، وهذا يقصد به تعظيم كل مسؤول وطني عادل مهني ومنصف وهذا واجب شرعي"، متابعا "لو أنت مساندتش القائد والحاكم العادل ربنا هيعاقبك بقيادي ظالم، وأوجب الدين مساندة المسؤول والحاكم العادل، ولو مساندتش العادل هينتصر الشر، ولا تخاف من اتهام الناس لك بالنفاق وهذا هو قصد الجماعات أن تخذلك عن مناصرة العدل من قبل جماعات القطيعة لإسقاط الدول، ولو لم تنصر العدل فأنت اثم تساعد الجماعات في إسقاط الدولة".