القائمة الرئيسية

الصفحات

Ads by Google X

رد المملكة علي حقيقة خبر الغاء مراكز تحفيظ القرآن في السعودية ~ صورة من قرار الغاء معاهد تحفيظ القرآن في السعودية

بالامس سلطت قنوات الاخوان منذ قليل على خبر قرار الغاء معاهد تحفيظ القرآن في السعودية ونشرت الصورة التالية:-

 حالة من الغضب أثارها كتاب متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، قال مغردون إنه صادر عن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في السعودية، بشأن إغلاق معاهد ومراكز لتحفيظ القرآن الكريم ونقل الإشراف عليها لجهات أخرى، جدلا بين نشطاء .

حقيقة إغلاق المعاهد القرآنية فى السعودية


وورد في الكتاب بند أشار إلى اعتبار الفصل الدراسي الثاني لهذا العام هو الفصل الدراسي الأخير لهذه المراكز تصدرت المعاهد القرآنية فى المملكة العربية السعودية اهتمامات المغردين على تويتر، من خلال أكثر من هاشتاج كان أبرزهم "إغلاق المعاهد القرآنية"، و"إلغاء تحفيظ القرآن فى السعودية"، وذلك بعد أن أعلن معهد للقرآن وقف مقابلات القبول فى المعهد بناء على تعميم رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم.

حقيقة  قرار الغاء معاهد تحفيظ القرآن في السعودية

تغريدة المعهد
تغريدة المعهد
كما تداولوا رسالة عبر "واتساب" من معهد آخر تفيد بإيقاف الدراسة النظامية فى المعهد بناء على التعميم نفسه.
الرسالة المتداولة على واتساب
الرسالة المتداولة على واتساب
وعقد بعض المغردون مقارنات بين القرار، الذى اعتبروه إغلاقًا للمعاهد، وبين إعلان فتح معهد لتعليم الموسيقى فى المملكة.

 حقيقة خبر الغاء تحفيظ القرآن في السعودية 

تغريدة تقارن بين حدثين
تغريدة تقارن بين حدثين

رد المملكة العربية السعوية علي حقيقة خبر الغاء معاهد تحفيظ القرآن

إلا أن المتحدث باسم وزارة الشؤون الإسلامية فى المملكة العربية السعودية عبدالعزيز بن سعود العسكر نفى، عبر تويتر، ما يتردد عن إغلاق المعاهد القرآنية، وأوضح أن المقصود بالتعميم هو "تصحيح الوضع النظامى للمعاهد"، حيث يصبح مسمى المعاهد مراكز تدريبية بدلاً من معاهد، ويتغير مسمى البرامج فى هذه المراكز إلى "دورات تدريبية" وليس دبلومات.
ونشر مع التغريدة صورة من التعميم، الذى فهم المغردون أنه قرار بإغلاق المعاهد القرآنية فى المملكة، ما تسبب فى غضب واسع بينهم، حتى بعد أن حذف حساب المعهد تغريدته.

وانتقد نشطاء قرار الوزارة ورأوا فيه إغلاقا لمراكز تحفيظ القرآن وإنهاء فكرة رعاية الحفاظ.


ترى هل هذا صحيح أو معقول؟
وهل فيه نوع تقليد لوصية صرحاء الجاهلية الأولى في قولهم :
( لَا تَسۡمَعُوا۟ لِهَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ وَٱلۡغَوۡا۟ فِیهِ لَعَلَّكُمۡ تَغۡلِبُونَ)
ومن المستفيد من ذلك؟
وهل هذا من ضمن خطة (سنقضي عليهم الآن وفورا)؟!

View image on Twitter

408 people are talking about this
التنقل السريع