يجب أن تعرفها..8 حقائق في مصر عن فيروس كورونا.......
صرح المتحدث الإعلامي لمجلس الوزراء تصريحا بخصوص عددا من الحقائق عن فيروس كورونا ومنها
لم يتم تسجيل اي انتكاسة المتعافين من فيروس كورونا في مصر وأن من يصبه المرض ويشفي منه لم يعود له مره أخري ونفي بأن تكون الحالات المتعافيه مصدرا للعدوى مرة أخري فمتى ينتهي كورونا من مصر
لا صحه لإنهاء منظمة الصحة العالمية عملها في مصر بزعم إنتهاء الأزمه بها لأن منظمة الصحة العالمية تتابع أداء المنظومه الصحيه المصريه وتقدم لها الدعم في التصدي للفيروس وتشهد لها بالنجاح في إحتواء الفيروس والسيطره عليه.
لا صحه لاستخدام وزارة الصحة لقاح الدرن ولقاح الحصبة لمعالجة الفيروس ولا يوجد لقاح معترف به دوليا للوقايه من الإصابه بالفيروس حتي الآن.
لا صحه لعزل أي محافظة من المحافظات المصري كإجراء احترازي لمواجهه إنتشار العدوي
لا صحة لوجود عجز في المستلزمات الطبيه في المستشفيات المصريه مثل الحميات والصدر حيث تتوفر جميع المكستلزمات الطبيه بشكل دائم وطبيعي في جميع المستشفيات المصريه بما فيها مستشفيات العزل مع كامل جاهزيتها واستعدادها لمواجهة المرض وتقديم الرعايه الطبيه للمواطنين.
لم يتم تحويل قاعات المؤتمرات أو النوادي الرياضيه أو الفنادق إلي مستشفيات عزل وأن المستشفيات المصريه كافيه ومجهزه لاستقبال المرضي وتقديم الخدمات الطبيه لهم بشكل طبيعي علي مدار اليوم
لا صحة لعدم متابعة وزارة الصحه للحالات العائده من الخارج بل يتم الكشف عليهم ومتابعتهم متابعه جيده ومتابعة مخالطيهم أيضا وذلك للإكتشاف السريع لأي حاله ممكنه واتخاذ كافةو الإجراءات الطبيه اللازمه.
لا يتم حرق جثامين المتوفيين بفيروس كورونا بل يتم دفنهم بشكل طبيعي مع اتخاذ كافة الإجراءات الطبيه الاحترازيه لمنع انتشار العدوي بالفيروس.
منظمة الصحه العالميه ... الخطر قادم
نوهت منظمه الصحه العالميع الي إرتفاع نسبة المصابين بفيروس كورونا في منطقة الشرق الأوسط الي ما يقرب من 60 الف وباستثناء ايران التي يصل فيها الاصابات الي 50 الف فان المنظمه تحزر الدول الشرق أوسطيه من أن عدم السيطره علي المرض سيتسبب في انتشاره علي نطاق واسع نظرا لضعف المنظومه الصحيه في كثير من البلدان الشرق اوسطيه.
ونوهت بأن ضعف المنظومه الصحيه من الممكن ان يؤدي الي كارثه اذا انتشر الفيروس وقالت المنظمه ان الفيروس بالفعل انتشر في بلدان اكثر تقدما مثل ايطاليا وفرنسا واسبانيا والولايات المتحده الا أنهم لديهم الامكانات الطبيه لمواجهة خطر الانتشار. واشادت المنظمه ببعض الدول العربيه التي تقوم بمجهود كبير في مواجهة المرض مثل السعوديه ومصر.
صرح المتحدث الإعلامي لمجلس الوزراء تصريحا بخصوص عددا من الحقائق عن فيروس كورونا ومنها
لم يتم تسجيل اي انتكاسة المتعافين من فيروس كورونا في مصر وأن من يصبه المرض ويشفي منه لم يعود له مره أخري ونفي بأن تكون الحالات المتعافيه مصدرا للعدوى مرة أخري فمتى ينتهي كورونا من مصر
لا صحه لإنهاء منظمة الصحة العالمية عملها في مصر بزعم إنتهاء الأزمه بها لأن منظمة الصحة العالمية تتابع أداء المنظومه الصحيه المصريه وتقدم لها الدعم في التصدي للفيروس وتشهد لها بالنجاح في إحتواء الفيروس والسيطره عليه.
لا صحه لاستخدام وزارة الصحة لقاح الدرن ولقاح الحصبة لمعالجة الفيروس ولا يوجد لقاح معترف به دوليا للوقايه من الإصابه بالفيروس حتي الآن.
لا صحه لعزل أي محافظة من المحافظات المصري كإجراء احترازي لمواجهه إنتشار العدوي
لا صحة لوجود عجز في المستلزمات الطبيه في المستشفيات المصريه مثل الحميات والصدر حيث تتوفر جميع المكستلزمات الطبيه بشكل دائم وطبيعي في جميع المستشفيات المصريه بما فيها مستشفيات العزل مع كامل جاهزيتها واستعدادها لمواجهة المرض وتقديم الرعايه الطبيه للمواطنين.
لم يتم تحويل قاعات المؤتمرات أو النوادي الرياضيه أو الفنادق إلي مستشفيات عزل وأن المستشفيات المصريه كافيه ومجهزه لاستقبال المرضي وتقديم الخدمات الطبيه لهم بشكل طبيعي علي مدار اليوم
لا صحة لعدم متابعة وزارة الصحه للحالات العائده من الخارج بل يتم الكشف عليهم ومتابعتهم متابعه جيده ومتابعة مخالطيهم أيضا وذلك للإكتشاف السريع لأي حاله ممكنه واتخاذ كافةو الإجراءات الطبيه اللازمه.
لا يتم حرق جثامين المتوفيين بفيروس كورونا بل يتم دفنهم بشكل طبيعي مع اتخاذ كافة الإجراءات الطبيه الاحترازيه لمنع انتشار العدوي بالفيروس.
منظمة الصحه العالميه ... الخطر قادم
نوهت منظمه الصحه العالميع الي إرتفاع نسبة المصابين بفيروس كورونا في منطقة الشرق الأوسط الي ما يقرب من 60 الف وباستثناء ايران التي يصل فيها الاصابات الي 50 الف فان المنظمه تحزر الدول الشرق أوسطيه من أن عدم السيطره علي المرض سيتسبب في انتشاره علي نطاق واسع نظرا لضعف المنظومه الصحيه في كثير من البلدان الشرق اوسطيه.
ونوهت بأن ضعف المنظومه الصحيه من الممكن ان يؤدي الي كارثه اذا انتشر الفيروس وقالت المنظمه ان الفيروس بالفعل انتشر في بلدان اكثر تقدما مثل ايطاليا وفرنسا واسبانيا والولايات المتحده الا أنهم لديهم الامكانات الطبيه لمواجهة خطر الانتشار. واشادت المنظمه ببعض الدول العربيه التي تقوم بمجهود كبير في مواجهة المرض مثل السعوديه ومصر.
