مقال عن الشرف من أكثر الأخلاق جمالا .. موضوع عن الشرف تعريف الشرف تزين صاحبها..لغة واصطلاحا كلمات عن الشرف والعرض قيمه كبري .. شرف المراة في الاسلام ماهو شرف الرجل كلام عن شرف البنيه عديم الشرف يتكلمون عن الشرف وهم
القيم الكبري:- الشرف
من أكثر الأخلاق جمالا و رونقا مما تزين به صاحبها من جمال وبهاء لا مثيل له.فالشرف قيمه كبري من قيم الإنسانيه لا يملكها الكثيرين من البشر خاصة في وقنا الحالي وزمننا الممتلئ بالغرائب والمتناقضات.. فالتعامل بشرف يعز علي النفس البشريه الطامحه والطامعه التي تسعي دائما جاهدة إلي تحقيق مآربها وأطماعها بصرف النظر عن الضرر التي قد تسببه للآخرين حتي أنها قد لا تعترف بهذا الضرر الذي تلحقه بالغير وتعتبره من الذكاء والدهاء والمكر والقدره علي التربح من أقل الأشياء.. فالحيلة لا تعييهم ولا يستخدمون ذكائهم إلا في إستغلال المواقف والفرص لتحقيق أكثر فائده ممكنه لأنفسهم وحتي لغيرهم وهؤلاء لا يتسمون بصفات ظاهريه معينه أي أنهم لا يعرفون بسيمة لهم ولكنهم منا ومعنا فمن من يلبس ثياب الفضيله ومنهم من يكون إماما للناس ورئيسا للعمل ومنهم الجار والأخ والصديق وحتي الزوجه.. فلا حدود لتلك السلبيه الكبري في حياتنا.
من هنا نجد أن للشرف أهميه كبري في حياة الناس ولكن أكثرهم يغض البصر عن تلك القيمه التي من خصائصها إصلاح حياة الناس ومنع الإستغلال والوصوليه والفساد بمختلف أنواعه كما نري في حياتنا اليوميه.
ومن هنا نتطرق إلي بعض الأمثله الداله علي المشكلات الناتجه عن قلة الشرف عند الكثيرين
فمثلا وليس حصرا ,إن زرت طبيبا في عيادته للكشف عن مرض ما فإنك سيكون مرحبا بك وتقابل أفضل مقابله من الموجودين خاصة الطبيب الذي يبدي لك إهتماما غير عادي ويطمئنك دائما ويمتص قلقك بابتسامته الرقيقه وبشاشة وجهه وعذوبة كلماته,هذا ليس لأنك إنسان ذو مكانه أو قيمه لديه ولكنك بالنسبة له مجرد رقم من المال يسعي يوميا للحصول عليه
أنظر إلي نفس الطبيب إذا زرته في مكان عمله الحكومي للكشف المجاني علي نفقة الدوله فستجد معامله متناقضه تماما مع معاملته لك في عيادته ولن تحصل منه علي نفس جودة الخده المقدمه لك في عيادته.. وطبق هذا المثال علي بعض المعلمين وبعض المهندسين والمحاميين ..... الخ
التعامل بشرف مهما كانت المواقف والنتائج والأحداث وحتي العواقب ما هو إلا قيمة كبري لا يملكها إلا من عزت نفسه وقويت عزيمته وكانت له روحا نقيه لا تهتم بالحدث قدر إهتمامها بالوصول إلي الغايه السليمه والسلوك القويم.
القيم الكبري:- الشرف
من أكثر الأخلاق جمالا و رونقا مما تزين به صاحبها من جمال وبهاء لا مثيل له.فالشرف قيمه كبري من قيم الإنسانيه لا يملكها الكثيرين من البشر خاصة في وقنا الحالي وزمننا الممتلئ بالغرائب والمتناقضات.. فالتعامل بشرف يعز علي النفس البشريه الطامحه والطامعه التي تسعي دائما جاهدة إلي تحقيق مآربها وأطماعها بصرف النظر عن الضرر التي قد تسببه للآخرين حتي أنها قد لا تعترف بهذا الضرر الذي تلحقه بالغير وتعتبره من الذكاء والدهاء والمكر والقدره علي التربح من أقل الأشياء.. فالحيلة لا تعييهم ولا يستخدمون ذكائهم إلا في إستغلال المواقف والفرص لتحقيق أكثر فائده ممكنه لأنفسهم وحتي لغيرهم وهؤلاء لا يتسمون بصفات ظاهريه معينه أي أنهم لا يعرفون بسيمة لهم ولكنهم منا ومعنا فمن من يلبس ثياب الفضيله ومنهم من يكون إماما للناس ورئيسا للعمل ومنهم الجار والأخ والصديق وحتي الزوجه.. فلا حدود لتلك السلبيه الكبري في حياتنا.
من هنا نجد أن للشرف أهميه كبري في حياة الناس ولكن أكثرهم يغض البصر عن تلك القيمه التي من خصائصها إصلاح حياة الناس ومنع الإستغلال والوصوليه والفساد بمختلف أنواعه كما نري في حياتنا اليوميه.
ومن هنا نتطرق إلي بعض الأمثله الداله علي المشكلات الناتجه عن قلة الشرف عند الكثيرين
فمثلا وليس حصرا ,إن زرت طبيبا في عيادته للكشف عن مرض ما فإنك سيكون مرحبا بك وتقابل أفضل مقابله من الموجودين خاصة الطبيب الذي يبدي لك إهتماما غير عادي ويطمئنك دائما ويمتص قلقك بابتسامته الرقيقه وبشاشة وجهه وعذوبة كلماته,هذا ليس لأنك إنسان ذو مكانه أو قيمه لديه ولكنك بالنسبة له مجرد رقم من المال يسعي يوميا للحصول عليه
أنظر إلي نفس الطبيب إذا زرته في مكان عمله الحكومي للكشف المجاني علي نفقة الدوله فستجد معامله متناقضه تماما مع معاملته لك في عيادته ولن تحصل منه علي نفس جودة الخده المقدمه لك في عيادته.. وطبق هذا المثال علي بعض المعلمين وبعض المهندسين والمحاميين ..... الخ
التعامل بشرف مهما كانت المواقف والنتائج والأحداث وحتي العواقب ما هو إلا قيمة كبري لا يملكها إلا من عزت نفسه وقويت عزيمته وكانت له روحا نقيه لا تهتم بالحدث قدر إهتمامها بالوصول إلي الغايه السليمه والسلوك القويم.
