ابو فخري ياسين أصول عائلة محيي الدين ياسين رئيس وزراء ماليزيا الجديد :: ديانة محيي الدين ياسين أبنائه وزوجته :: من هو محيي الدين ياسين رئيس وزراء ماليزيا ويكيبيديا .. السيرة الذاتية لمحيي الدين ياسين رئيس وزراء ماليزيا الجديد واسباب تعينة

الحياة المبكرة 

ولد محيي الدين في موار ، جوهور ، ماليزيا . له والده ، الحاج محمد ياسين بن محمد، وكان الملايو من البجينيزية النسب. كان محمد ياسين و الإسلامي اللاهوتي و رجل الدين مقرها في بندر ماهاراني ، موار، جوهور، في حين أن والدته وحجة خديجة بينتي قاسم، وكان الملايو من الجاوية النسب. [4]

تلقى محي الدين تعليمه الابتدائي في سكولا كبانغسان ماهراني وموار وجوهور وسيكولا كيبانغسان إسماعيل وموار وجوهور. تلقى تعليمه الثانوي في مدرسة موار الثانوية بجوهور. بعد ذلك ، التحق بجامعة مالايا في كوالا لامبور وحصل على درجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في الاقتصاد ودراسات الملايو في عام 1971.

الوظيفي في وقت مبكر 

بعد الانتهاء من دراسته ، انضم محي الدين إلى الخدمة العامة لولاية جوهور كوزير مساعد للتدريب والمنح الدراسية. في عام 1974 ، تم تعيينه مساعدًا لمسؤول المقاطعة (ADO) في موار . غادر الخدمة المدنية للانضمام إلى قطاع الشركات في مؤسسة جوهور للتنمية الاقتصادية (PKENJ) ، حيث كان يدير شركاتها الفرعية مثل سيرجام بيرهاد كمدير إداري (1974-1977) ، و Equity Mal (Johore) Sdn Bhd مديراً (1974-1978) سري سوجانا بيرهاد مديرة تنفيذية (1974-1978) و SGS Ates (M) Sdn Bhd مديرة للموارد البشرية (1974).

حياته السياسية 

بدأ تورط محيي الدين في السياسة عندما التحق المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة عضوا عاديا في Pagoh التقسيم في عام 1971. انتخب المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة رئيس شباب تقسيم Pagoh وأمين عام 1976. وفي وقت لاحق أصبح رئيس شباب من ولاية جوهور المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة للشباب حتى عام 1987.

شغل محي الدين مقاعد Exco في شباب ماليزيا UMNO الوطنيين. في عام 1984 ، تم انتخاب محي الدين رئيسًا لقسم UMNO في باجوه ليحل محل تان سري عثمان سات . ارتفع محي الدين في صفوف وملف جوهور أومنو بسرعة. من كونه عضو المجلس التنفيذي للدولة، وقال انه ارتفع ليصبح جوهور رئيس المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة، وأصبحت في وقت لاحق Menteri بيسار جوهور تنافس محي الدين وانتخب عضواً في البرلمان عن دائرة باجوه في الانتخابات العامة لعام 1978 واحتفظ بالمقعد حتى عام 1982. وعُين محي الدين أمينًا برلمانياً في وزارة الخارجية ؛ بعد ذلك تمت ترقيته إلى منصب نائب الوزير في وزارة الأقاليم الفيدرالية وفي وقت لاحق وزارة التجارة والصناعة. في الانتخابات العامة عام 1986 ، تنافس محي الدين وفاز بمقعد الدائرة التشريعية لولاية جوهور في بوكيت سيرامبانج ، مما فتح الطريق أمامه ليصبح منيتي بيسار في جوهور في 13 أغسطس 1986.

استمرت فترة ولايته في منصب Menteri Besar حتى 6 مايو 1995.

عاد محي الدين للتنافس على مقعد باغوه البرلماني في الانتخابات العامة عام 1995 .

شغل عدة مناصب مختلفة في الحكومة الفيدرالية كوزير للشباب والرياضة (1995-1999) ، ووزير التجارة المحلية وشؤون المستهلكين (1999-2004) ، ووزير الزراعة والصناعة القائمة على الزراعة (2004-2008) ووزير الدولي التجارة والصناعة (2008-2009). تم تعيينه نائب رئيس مجلس الوزراء ، و زير التربية والتعليم ، من خلال رئيس الوزراء ، نجيب رزاق في عام 2009.

في عام 1984 ، اعترض محي الدين على مقعد المجلس الأعلى لـ UMNO لكنه خسر. تم تعيين محيي الدين لاحقًا كرئيس لاتصال ولاية جوهور في UMNO ثم تم تعيينه لاحقًا كعضو في المجلس الأعلى. في نوفمبر 1990 ، كان مرشحًا لمنصب نائب رئيس UMNO ، لكنه خسر مرة أخرى. حاول محيي الدين مرة أخرى في انتخابات حزبه UMNO في نوفمبر 1993 ، بنجاح هذه المرة. لكنه خسر انتخابات 1996 عندما دافع عن منصب نائب الرئيس. في النهاية ، في انتخابات عام 2000 ، فاز مرة أخرى بمنصب نائب رئيس UMNO ، وظل في هذا المنصب حتى انتخابات أكتوبر 2008 للحزب ، عندما سعى محي الدين بنجاح إلى منصب نائب الرئيس الأعلى ، والذي ظل شاغراً شاغل الوظيفة ، نجيب رزاق (الذي كان يتصرف كرئيس للحزب بعد تقاعد عبد الله أحمد بدوي ) ، أصبح رئيس المنظمة.

2009 الجمعية العامة UMNO وانتخاب الحزب 

هاجم محي الدين الخطة الانتقالية الأصلية لعبد الله أحمد بدوي بأنها "طويلة جدًا" ، ويقول بعض الناس أن محي الدين كان على وشك أن يطالب عبد الله وإجباره على الاستقالة ، على الرغم من أنه لم يفعل ذلك أبدًا بشكل مباشر. خلال الانتخابات العامة لعام 2008 ، تمكن محي الدين من الاحتفاظ بمقعده وبقي كزعيم UMNO. صدم من نتائج الانتخابات ، ودعا إلى إصلاحات.

خلال انتخابات الجمعية العامة لـ UMNO لعام 2009 وانتخاب الحزب ، كان محيي الدين مرشحًا لمنصب نائب الرئيس الذي أخلاه رئيس الوزراء الجديد نجيب تون رزاق . وطعن عليه من قبل محمد علي رستم ، رئيس وزراء ملقا، و محمد محمد الطيب ، الريفية وزير التنمية الإقليمية. محي الدين ، ينظر إليه على أنه من دعاة مهاتير محمد، كان ينظر إليه على أنه المرشح الأول للسباق ، حيث حصل على العديد من الترشيحات من قبل أقسام UMNO. لكن المنافسة كانت صعبة ، حيث كسب الطيب و رستم المزيد من الأرض خاصة من مخيم بدوي. وكان السباق يميل من قبل المحللين السياسيين لتكون ضيقة للغاية. ومع ذلك ، قرر المجلس الأعلى لـ UMNO استبعاد ترشيح علي رستم بعد القبض على مساعديه متورطين بالفساد بعد التحقيق. أسفرت الانتخابات عن انتخاب محي الدين للمنصب بحصوله على 1575 صوتًا لمحمد طيب الذي يبلغ 916 صوتًا.

نائب رئيس الوزراء 

تم تعيين محيي الدين كنائب لرئيس الوزراء في 9 أبريل 2009 ، عندما تولى نجيب الحكم من عبد الله أحمد بدوي وكشف النقاب عن مجلس وزرائه الأول .

استمرار كما زير التعليم ، أعلن عن قرار العودة لتدريس الرياضيات و العلوم في الملايو في جميع المدارس الابتدائية والثانوية الحكومية. [5]

دخل محي الدين في جدل في مارس 2010 بقوله إنه كان " الملايو " أولاً بدلاً من "الماليزي أولاً". [6] وقال أيضًا إنه لا حرج في السباقات الأخرى التي تفعل الشيء نفسه ؛ على سبيل المثال ، يمكن للصينيين أن يزعموا أنهم " صينيون أولاً ، ثاني ماليزي " ونفس الشيء بالنسبة للهنود . في 13 يوليو 2010 ، قال إن أي شخص حر في تكوين جمعية ، بما في ذلك النسخ الصينية أو الهندية من مجموعة حقوق الملايو Perkasa . [7] جاء رئيس الوزراء نجيب للدفاع عن محيي الدين ، ونفى أن يكون تصريحه يتعارض مع مفهوم " ماليزيا 1 " الذي تروج له الحكومة. [8]

أثناء التعديل الوزاري الذي أجراه نجيب في 28 يوليو 2015 ، تم إسقاطه من منصبه كنائب لرئيس الوزراء. جاء الفصل بعد أن أدلى محي الدين بتصريحات علنية وانتقادية حول تعامل نجيب مع فضيحة 1Malisia Development Berhad . وصرح نجيب بأن إقالة محي الدين ، وفصل وزراء آخرين ممن انتقدوا قيادته ، كانت بمثابة "فريق موحد" أكثر. [9] بقي محي الدين نائب رئيس UMNO ، لكن بعد مواصلته انتقاد UMNO ، تم إقالته في نهاية المطاف من قبل المجلس الأعلى للحزب في يونيو 2016. [3] بقي محي الدين غير نادم ، مؤكدًا أنه لم يخون الحزب أبدًا ، وتعهد بمواصلة تحدث جهرا. [3]