سبق السعودية مكرمة الملك سلمان قالت اليوم علي لسان مصادر في القصر الملكي وقال وكيل وزارة الشؤون الإسلامية لشؤون المطبوعات والبحث العلمي الدكتور مساعد بن إبراهيم الحديثي بأن وكالة الوزارة لشؤون المطبوعات والبحث العلمي بالتعاون مع مجمع الملك فهد سوف توزع أكثر من مليون ونصف مصحف من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، مع تراجم معانيه بلغات مختلفة.
وأكد الحديثي أن هدية خادم الحرمين الشريفين للحجاج هي من مكرمات الخير والعطاء التي تجسد حرصه ـــ أيده الله ـــ على إخوانه المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، كما تأتي هذه الهدية لتخليد ذكرى مجيدة في نفوس الحجاج تبقى خالدة في أذهانهم، حيث تمثل أغلى هدية يحصل عليها الحاج في حياتهم , وأشار إلى أن الوزارة وبتوجيهات من الوزير الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ ،كلفت عدد كبير من كوادرها المتخصصة من ذوى الخبرة في فنون التعامل مع الجمهور والتوزيع ،حيث تباشر عملها على مدار الساعة لتوزيع هدية خادم الحرمين الشريفين للحجاج في جميع المنافذ وحتى اكتمال عودتهم لديارهم.
ويصادف يوم السبت الثالث من شهر ربيع الآخر من العام 1441هجرية، الذكرى الخامسة لتولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم. وفي هذا اليوم يحتفي كل مواطن ومواطنة، وكل مقيم ومقيمة في هذا الوطن الغالي بهذه الذكرى بطرق عفوية، تدل على ما للعلاقة بين الحاكم والمحكوم من صدق مشاعر من الحب والوفاء الذي ينبع من القلب لملكنا وولاة أمورنا.
ومن خلال قراءة سريعة من العهد الميمون، يتضح لنا مدى ما حققته المملكة من نجاحات وإنجازات على كل الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، في وقت تمر به كثير من دول العالم من عدم الثبات السياسي والاقتصادي، لتشهد لنا كل المحافل بما نتمتع به من أمن وأمان ورخاء. وأصبحت دولتنا بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين مستمرة في عملية البناء والتطوير لتصبح أكثر تأثيرا على مجريات الأمور حول العالم. فقبل عدة أيام تسلمت المملكة العربية السعودية رئاسة مجموعة العشرين لعام 2020، وكذلك فوزها مجددا بعضوية مجلس اليونسكو التنفيذي في دلالة واضحة على دور الملك سلمان في ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية في المحافل الدولية. وفي الداخل السعودي، يرى كل فرد في المجتمع عجلة التنمية مستمرة، في جهد واضح المعالم لاهتمام الدولة على توفير كل ما له دور في رفع الرخاء المعيشي في المجتمع.
مكرمة الملك سلمان
وتبدأ وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بوكالة الوزارة لشؤون المطبوعات والبحث العلمي في توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدا لعزيز آل سعود ـــ حفظه الله ـــ التي يأمر بها كل عام لجميع الحجاج العائدين لديارهم عبر المنافذ البرية والبحرية ومختلف المطارات بالمملكة التي يعود منها الحجاج , وقال الدكتور الحديثي أنه إضافة إلى ذلك توجد حقيبة دعوية تحوي على كتيبات ومطبوعات الوكالة المتنوعة بأكثر من ثلاثين لغة عالمية، كهدية لكل حاج يستلمها عند مغادرته المملكة عبر منافذها المختلفة .
وأكد الحديثي أن هدية خادم الحرمين الشريفين للحجاج هي من مكرمات الخير والعطاء التي تجسد حرصه ـــ أيده الله ـــ على إخوانه المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، كما تأتي هذه الهدية لتخليد ذكرى مجيدة في نفوس الحجاج تبقى خالدة في أذهانهم، حيث تمثل أغلى هدية يحصل عليها الحاج في حياتهم , وأشار إلى أن الوزارة وبتوجيهات من الوزير الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ ،كلفت عدد كبير من كوادرها المتخصصة من ذوى الخبرة في فنون التعامل مع الجمهور والتوزيع ،حيث تباشر عملها على مدار الساعة لتوزيع هدية خادم الحرمين الشريفين للحجاج في جميع المنافذ وحتى اكتمال عودتهم لديارهم.
ويصادف يوم السبت الثالث من شهر ربيع الآخر من العام 1441هجرية، الذكرى الخامسة لتولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم. وفي هذا اليوم يحتفي كل مواطن ومواطنة، وكل مقيم ومقيمة في هذا الوطن الغالي بهذه الذكرى بطرق عفوية، تدل على ما للعلاقة بين الحاكم والمحكوم من صدق مشاعر من الحب والوفاء الذي ينبع من القلب لملكنا وولاة أمورنا.
ومن خلال قراءة سريعة من العهد الميمون، يتضح لنا مدى ما حققته المملكة من نجاحات وإنجازات على كل الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، في وقت تمر به كثير من دول العالم من عدم الثبات السياسي والاقتصادي، لتشهد لنا كل المحافل بما نتمتع به من أمن وأمان ورخاء. وأصبحت دولتنا بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين مستمرة في عملية البناء والتطوير لتصبح أكثر تأثيرا على مجريات الأمور حول العالم. فقبل عدة أيام تسلمت المملكة العربية السعودية رئاسة مجموعة العشرين لعام 2020، وكذلك فوزها مجددا بعضوية مجلس اليونسكو التنفيذي في دلالة واضحة على دور الملك سلمان في ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية في المحافل الدولية. وفي الداخل السعودي، يرى كل فرد في المجتمع عجلة التنمية مستمرة، في جهد واضح المعالم لاهتمام الدولة على توفير كل ما له دور في رفع الرخاء المعيشي في المجتمع.
