ملخص حرب 6 أكتوبر باختصار هي حرب كانت بين مصر واسرائيل وكانت سوريا مشاركة في هذة الحرب مع مصر بدء الجيشان المصري والسوري بالهجوم علي الجيس الاسرائيلي في جزيرة سيناء وهضبة الجولان التي احتلفها الجيش الاسرائيلي من مصر وسوريا في حرب 1967، وبدء الهجوم في 6 أكتوبر 1973 وكان اليوم الموافق لعيد الغفران عند اليهود ويعتبر هذا اليوم عطلة رسمية باسرائيل والخدمات الجماهيرية معطلة وذلك النقل الجوي والبحري ووسائل الاعلام بمناسبة العيد ، وكان هذا اليوم العاشر من رمضان ، تلقت الحكومة الاسرائيلية معلومات الاولي عن الهجوم المقرر في 5 أكتوبر فدعت رئيسة الوزراء الاسرائيلية”غولدا ميئير” بعض الوزراء لجلسة طارئة في تل ابيب عشية العيد ، ولكن لم يكف الوقت لتجنيد قوات الاحتياط التي يعتمد الجيش الاسرائيلي عليها.
وقد ساهم في هذة الحرب بعض الدول العربية منهم من الناحية العسكرية ، ومنهم من الناحية الاقتصادية فقد سمي هذا اليوم في مصر باسم حرب أكتوبر أو العاشر من رمضان ، بينما سمي هذا اليوم في سوريا باسم حرب تشرين التحريرية اما في اسرائيليل يسطلق عليها اسم حرب يوم الغفران وباللغة العبرية “ميلخمت يوم كيبور” מלחמת יום כיפור.
وفي هذا اليوم حقق الجيش المصري والجيس السوري اهدافا استراتيجية ، وقد فعلوا انجازات ملموسة في الأيام الاولي بعد شن الحرب، ماذا فعلت قوات الجيش المصري في بداية الحرب؟ بدات القوات المصرية في التوغل 20 كيلو متر شرق قناة السويس، وقد تمكنت ايضا القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان للوصول الي “سهل الحولة” وبحيرة “طبريا” ولكنها خرجت خارج مظلة الوصواريخ المضادة للطائرات ولاسباب غير معروفة.
حتي جاء اوامر للقوات المتقدمة بالانسحاب والتراجع فورا وهي مكشوفة وبدون غطاء جوي مما ادي الي تمكن الطيران الاسرائيلي من إلحاق خسائر جسيمة بالوقوات المنسحبة، وفي نهاية الحرب انتعش الجيش الاسرائيلي وكان علي الجبهة المرية ان تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وبدء ضرب الحصار علي الجيش الثالث المدياني ولكن فشل في تحقيق اي مكاسب استراتيجية سواء بالسيطرة علي مدينة السويس او تدمير الجيش الثالث.
باقي تفاصيل موضوع تعبير عن حرب 6 أكتوبر ومن الناحية الاخري للجبهة السورية تمكنت من رد القوات السورية علي هضبة الجولان، وتدخل الدولتين مصر وسوريا في الحرب بشكل غير مباشر وزود الاتحاد الوسفيتي بالاسحلة سوريا ومصر، وزودت ايضا الولايات المتحدة اسرائيل بالعتاد العسكري، ونهاية الحرب كان وسيطا بينهم في الحرب هنري كيسنجر حتي وصل الي اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا واسرائيل ، بدلت مصر واسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في “كامب ديفيد” 1979 وانتهت الحرب رسميا بالوقيع علي اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974 ووافقت اسرائيل علي اعادة مدينة القنيطرة الي سوريا وضفة قناة السويس الشرقية الي مصر والمقابل ابعاد القوات المصري والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للامم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.
حدد الجيش المصري والسوري موعد الهجوم في الساعة 2 بعد الظهر بعد مااقترح الرئيس السوري حافظ الاسد ذلك ولكن اختلف المصريين والسوريين علب ذلك واتفق المصريين علي انه يفضل موعد الهجوم في الغروب ويكون الشروق هو الافضل للسوريين ، وكان من غير المتوقع اختيار ساعة الظهر لبدء الهجوم علي الجيش الاسرائيلي ، وانطلقت كافة طائرات السلاح الجوي المصري في وقت واحد لبدء القصف عليهم داخل ارض سيناء، وانطلق اكثر من 1000 مدفع ميدان علي الحصانة الاسرائيلية علي الضفة الشرقية للقناة والتي سميت في اسرائيل بخط بارليف وعبر 8000 جندي مصري وتوالت العبور الثانية والثالثة ليصل عدد من القوات المصرية الي الضفة الشرية ب 60000 جندي في الوقت الذي كان فيه سلاح يفتح ثغرات في الساتر الترابي باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع.
وكانت نتيجة الحرب استرداد السيادة الكاملة علي قناة السويس واسترداد جميع الاراضي في شبه جزيرة سيناء واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية ومنها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية ، والنتائخ الاخري هي تحطم اسطورة من جيش اسرائيل والتي كان يقول بها القادة العسكريون في اسرائيل 12 وهذة الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر واسرائيل والتي عقدت في سبتمبر 1978م ، وعلي اثر مبادرة انور السادات في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس ادت الحرب ايضا الي عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
أفضل موضوع تعبير عن حرب 6 اكتوبر بالعناصر والمقدمة والخاتمة
وقامت أمريكا بمنح إسرائيل كل الأسلحة الحديثة ، كما وقع عدد من الأحداث في نفس العام منها المعركة بين الهند وباكستان وانشغلت روسيا في الوقوف بجوار باكستان ضد الهند وهذا أثر أيضا في إمداد مصر بالسلاح الروسي واليكم تفاصيل قصة وحكاية حرب 6 أكتوبر بدات الحرب بهجوم من قبل الجيش المصري العظيم والجيش السوري علي القوات الإسرائيلية ، وكانت القوات الاسرائيلية مرابطة في سيناء وهضبة الجولان.
وقد ساهم في هذة الحرب بعض الدول العربية منهم من الناحية العسكرية ، ومنهم من الناحية الاقتصادية فقد سمي هذا اليوم في مصر باسم حرب أكتوبر أو العاشر من رمضان ، بينما سمي هذا اليوم في سوريا باسم حرب تشرين التحريرية اما في اسرائيليل يسطلق عليها اسم حرب يوم الغفران وباللغة العبرية “ميلخمت يوم كيبور” מלחמת יום כיפור.
وفي هذا اليوم حقق الجيش المصري والجيس السوري اهدافا استراتيجية ، وقد فعلوا انجازات ملموسة في الأيام الاولي بعد شن الحرب، ماذا فعلت قوات الجيش المصري في بداية الحرب؟ بدات القوات المصرية في التوغل 20 كيلو متر شرق قناة السويس، وقد تمكنت ايضا القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان للوصول الي “سهل الحولة” وبحيرة “طبريا” ولكنها خرجت خارج مظلة الوصواريخ المضادة للطائرات ولاسباب غير معروفة.
حتي جاء اوامر للقوات المتقدمة بالانسحاب والتراجع فورا وهي مكشوفة وبدون غطاء جوي مما ادي الي تمكن الطيران الاسرائيلي من إلحاق خسائر جسيمة بالوقوات المنسحبة، وفي نهاية الحرب انتعش الجيش الاسرائيلي وكان علي الجبهة المرية ان تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وبدء ضرب الحصار علي الجيش الثالث المدياني ولكن فشل في تحقيق اي مكاسب استراتيجية سواء بالسيطرة علي مدينة السويس او تدمير الجيش الثالث.
باقي تفاصيل موضوع تعبير عن حرب 6 أكتوبر ومن الناحية الاخري للجبهة السورية تمكنت من رد القوات السورية علي هضبة الجولان، وتدخل الدولتين مصر وسوريا في الحرب بشكل غير مباشر وزود الاتحاد الوسفيتي بالاسحلة سوريا ومصر، وزودت ايضا الولايات المتحدة اسرائيل بالعتاد العسكري، ونهاية الحرب كان وسيطا بينهم في الحرب هنري كيسنجر حتي وصل الي اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا واسرائيل ، بدلت مصر واسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في “كامب ديفيد” 1979 وانتهت الحرب رسميا بالوقيع علي اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974 ووافقت اسرائيل علي اعادة مدينة القنيطرة الي سوريا وضفة قناة السويس الشرقية الي مصر والمقابل ابعاد القوات المصري والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للامم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.
حدد الجيش المصري والسوري موعد الهجوم في الساعة 2 بعد الظهر بعد مااقترح الرئيس السوري حافظ الاسد ذلك ولكن اختلف المصريين والسوريين علب ذلك واتفق المصريين علي انه يفضل موعد الهجوم في الغروب ويكون الشروق هو الافضل للسوريين ، وكان من غير المتوقع اختيار ساعة الظهر لبدء الهجوم علي الجيش الاسرائيلي ، وانطلقت كافة طائرات السلاح الجوي المصري في وقت واحد لبدء القصف عليهم داخل ارض سيناء، وانطلق اكثر من 1000 مدفع ميدان علي الحصانة الاسرائيلية علي الضفة الشرقية للقناة والتي سميت في اسرائيل بخط بارليف وعبر 8000 جندي مصري وتوالت العبور الثانية والثالثة ليصل عدد من القوات المصرية الي الضفة الشرية ب 60000 جندي في الوقت الذي كان فيه سلاح يفتح ثغرات في الساتر الترابي باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع.
وكانت نتيجة الحرب استرداد السيادة الكاملة علي قناة السويس واسترداد جميع الاراضي في شبه جزيرة سيناء واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية ومنها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية ، والنتائخ الاخري هي تحطم اسطورة من جيش اسرائيل والتي كان يقول بها القادة العسكريون في اسرائيل 12 وهذة الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر واسرائيل والتي عقدت في سبتمبر 1978م ، وعلي اثر مبادرة انور السادات في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس ادت الحرب ايضا الي عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
